خسائر إسرائيل وبعض الشركات الداعمة لها جراء المقاطعة.. بالأرقام.

خسائر إسرائيل وبعض الشركات الداعمة لها جراء المقاطعة.. بالأرقام.

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول خسائر إسرائيل وبعض الشركات الداعمة لها جراء المقاطعة.. بالأرقام. والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول خسائر إسرائيل وبعض الشركات الداعمة لها جراء المقاطعة.. بالأرقام.، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

لكي تدرك أهمية حرب المقاطعة يجب أن تتابع الجزء اليسير من الأرقام الخيالية والخسائر التي تكبدتها إسرائيل والشركات المتعاونة معها بسبب المقاطعة الاقتصادية.

1_ 90 مليار دولار خسائر إسرائيل المتراكمة من المقاطعة العربية حتى نهاية عام 1999م منها 20 مليار دولار قيمة صادرات إسرائيلية مقدرة للعرب و24 مليار دولار للاستثمارات المتوقعة في الدول العربية, فضلا عن 46 مليار دولار خسائر مباشرة وغير مباشرة جراء مقاطعة الشركات العالمية.

2_ 250 مليون دولار حجم الخسائر الفعلية للشركات الأمريكية بالمنطقة العربية خلال شهر أبريل 2002 فقط نتيجة لحملة المقاطعة الشعبية الطوعية كرد فعل شعبي عربي على موقف الولايات المتحدة الداعم والمؤيد لإسرائيل في عدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني.

3_ شركات وفنادق ومطاعم مثل ماكدونالدز وكنتاكي التي ساهمتا بتخصيص مدخول آخر الأيام الأسبوع لدعم إسرائيل في حربها ضد الفلسطينيين في غزة، وشركات المياه الغازية وفى مقدمتها “كوكاكولا” قد خسرت نحو 80% من زبائنها وأنخفضت عائدات مبيعاتها بنسبة 35% نتيجة حملات المقاطعة شعبية.

4_ مقاهي “ستاربكس” والتي يملكها رجل الأعمال اليهودي هاوورد شولز قامت بتخصيص جزء من دخلها لدعم الجيش الإسرائيلي، سجلت تراجعاً بنسبة 60 في المئة منذ بدء دعوات المقاطعة التي أطلقها متضامنون مع غزة عبر الوسائط الاتصالية كالبريد الإلكتروني ورسائل الهاتف المحمول في بعض الدول العربية.

5_ «ماك ارابيا». شركة أمريكية أخرى تنتج مشروباً غازياً اكدت الإحصائيات ان قيمة علامتها التجارية العالمية قد انخفضت بنسبة 13% وتجاوزت خسائرها في إحدى الدول العربية أكثر من نصف رأسمالها في هذه الدولة.

6_ في مصر قدرت غرفة التجارة المصرية الأمريكية حجم الخسائر التي حققتها شركة أمريكية تنتج مسحوق غسيل بـ(262) مليون جنيه.

ملاحظة: النتائج والارقام موثقة وتم جمعها قبل حوالي عشر سنوات.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة