الان – نقيب المأذونين: 25% من زيجات مصر “عرفية”.. وهكذا نحفظ حقوق الزوجة . جريدة البوكس نيوز

الان – نقيب المأذونين: 25% من زيجات مصر “عرفية”.. وهكذا نحفظ حقوق الزوجة . جريدة البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول نقيب المأذونين: 25% من زيجات مصر “عرفية”.. وهكذا نحفظ حقوق الزوجة . جريدة البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول نقيب المأذونين: 25% من زيجات مصر “عرفية”.. وهكذا نحفظ حقوق الزوجة . جريدة البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

قال نقيب المأذونين المصري، إسلام عامر، إن الزواج العرفي يمثل 25% من إجمالي الزيجات في مصر.

وأضاف عامر – في لقاء مع إحدى الفضائيات المصرية – أن نسبة الزواج العرفي في مصر أقل من الزيجات الرسمية، مؤكدًا أنه لا يمكن حصرها، ولكن نسبتها تعادل ما يقارب من 25 % من الزيجات المجتمعية.

وأوضح أنه لا يمكنه تحرير عقد زواج عرفي وإنما ذلك من اختصاص المحامين، قائلًا: “ما دام الشروط متوفرة في عقد الزواج فالعقد صحيح”.

وتابع نقيب المأذونين، أنه في حالة زواج الرجل للمرة الثانية، يشترط إخطار الزوجة الأولى في خلال أسبوع من توثيق الزوج.

من جانبها، قالت المحامية شيرين محفوظ، إنها تحرر عقود الزواج العرفي ولكنها تشترط أن يتوافر فيه كافة شروط الزواج الرسمي وأن يكون للزوجة حق الإرث والنفقة، وتحرر عقدين أحدهما للزوج والآخر للزوجة، منوهة بأنه أحيانًا كثيرة يسرق الزوج عقد الزوجة.

وتابعت أن عند تحريرها عقد الزواج تقول الصيغة التي يقولها المأذون، مضيفة: “لو بنت لازم أبوها يكون موجود، لأن أركان الزواج هي؛ الأهلية، الإيجاب، القبول، الإشهار، الوالي لو هي بنت أو لو هي ثيب بتزوج نفسها، وأن لا توجد موانع شرعية”، مشيرة إلى أنها أيضًا تختار أحد الشهود من أهل الزوجة.

وأشارت إلى أنها تلجأ لرفع قضية لإثبات الزواج في حالتين؛ إذا كان الزوجان متفقان ويريدان الإثبات أو لو الزوج أنكر أو سرق العقد، مؤكدة أنه يتم إثبات الحالة خاصة في وجود الأولاد، ولكنه يستغرق وقتًا طويلًا.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة