هذه ليست حلبة ملاكمة..و لا ملعب تنس أرضي .. و لا مسرحا للأوبرا .. إنها تريم التاريخ.. والحضارة.. والاعتدال..
إيميليانو مارتينيز.. أخطبوط حراسة المرمى..لا يأتي ذكر ركلات الترجيح إلا و يحلو الكلام عن هذا الحارس الكبير..