بعد خفضها تصنيفها الائتماني.. “موديز” تُعيد تقييم بنوك إسرائيلية كبرى بسبب غزة . البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول بعد خفضها تصنيفها الائتماني.. “موديز” تُعيد تقييم بنوك إسرائيلية كبرى بسبب غزة . البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول بعد خفضها تصنيفها الائتماني.. “موديز” تُعيد تقييم بنوك إسرائيلية كبرى بسبب غزة . البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

 أعلنت وكالة التصنيف الدولية “موديز”، خفض تصنيف البنوك الإسرائيلية الكبرى “هبوعليم، لؤومي، مزراحي، ديسكاونت وهبينلؤومي” من تصنيف (A2) إلى (A3)، بعد خفضها، الأسبوع الماضي، التصنيف الائتماني لدولة إسرائيل.
 وخفضت الوكالة الدولية، الجمعة الماضية، التصنيف الائتماني لدولة إسرائيل إلى مستوى (A2) من مستوى (A1) مع توقعات سلبية، أي توقعات تشير إلى أن التصنيف قد ينخفض مرة أخرى قريبا. 
 وأوضحت أن السبب الرئيسي لخفض تصنيف إسرائيل الائتماني هو التقييم بأن الحرب مع حماس، خلالها وبعد نهايتها، تزيد بشكل كبير من المخاطر السياسية في دولة إسرائيل، وتضعف السلطتين التشريعية والتنفيذية، وتضر بالقوة الاقتصادية للبلاد في المستقبل المنظور- وينبع ذلك أيضاً من حقيقة أنه في الوقت الحاضر لا توجد خطط حقيقية وقابلة للتنفيذ لليوم التالي بعد الحرب.
ورد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن “اقتصاد إسرائيل متين.. وتخفيض التصنيف الائتماني لا علاقة له بالاقتصاد، بل يرجع بالكامل إلى حقيقة أننا في حالة حرب.. وسوف يرتفع التصنيف مرة أخرى بمجرد فوزنا في الحرب- ونحن سنفوز”.

اقرأ ايضا: مـ قتل امرأة وإصـ ابة 7 آخرين في استهداف صاروخي لبناني لمواقع عسكرية إسرائيلية

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

اقرأ ايضا: “موديز” تخفض المستوى الائتماني لإسرائيل والسبب غزة

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة