الخارجية الفرنسية: عنف المستوطنين بالضفة سياسة إرهاب | أخبار – البوكس نيوز

الخارجية الفرنسية: عنف المستوطنين بالضفة سياسة إرهاب | أخبار – البوكس نيوز

البوكس نيوز – اخبار – نتحدث اليوم حول الخارجية الفرنسية: عنف المستوطنين بالضفة سياسة إرهاب | أخبار والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول الخارجية الفرنسية: عنف المستوطنين بالضفة سياسة إرهاب | أخبار، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

نددت فرنسا بعنف المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية ووصفته بأنه “سياسة إرهاب” تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، كما أكدت، في سياق الحرب على غزة، أنه ليس من حق إسرائيل أن تقرر من يحكم القطاع مستقبلا.

جاء ذلك في تصريحات أدلت بها المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية آن كلير لوجندر للصحفيين اليوم الخميس، حيث دعت إسرائيل إلى حماية الفلسطينيين في الضفة من عنف المستوطنين.

وتصاعدت اعتداءات المستوطنين على سكان المدن والقرى الفلسطينية تزامنا مع الحرب الإسرائيلية على غزة، كما زادت قوات الاحتلال من وتيرة اقتحاماتها للمدن والمخيمات في الضفة، حيث استشهد نحو 200 فلسطيني برصاص الاحتلال منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

حكم غزة

وفيما يتعلق بالحرب على قطاع غزة التي تتواصل لليوم الـ41، قالت لوجندر إنه ليس من حق إسرائيل أن تقرر من يحكم القطاع في المستقبل، مؤكدة أنه يجب أن يكون جزءا من الدولة الفلسطينية المستقبلية.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرح بأن إسرائيل لن تتنازل عن المسؤولية الأمنية الكاملة في غزة بعد الحرب، حسب تعبيره، بينما أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن غزة لن يحكمها إلا أهلها.

وذكرت تقارير صحفية أميركية أن الخلافات تتزايد بين إدارة الرئيس جو بايدن وحكومة نتنياهو بشأن خطط الحرب على غزة ومآلاتها. وقد أعلنت الإدارة الأميركية مرارا أنها ترفض أي خطة لإعادة احتلال القطاع.

من جهة أخرى، أشارت الخارجية الفرنسية إلى أن قرابة نصف كمية المساعدات البالغة 100 طن التي أرسلتها باريس إلى غزة قد دخلت القطاع.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة