الان – مصر تمنح الإذن لإنشاء الوحدة الأخيرة بمحطة الضبعة النووية.. ماذا يعني ذلك؟ . جريدة البوكس نيوز

الان – مصر تمنح الإذن لإنشاء الوحدة الأخيرة بمحطة الضبعة النووية.. ماذا يعني ذلك؟ . جريدة البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول مصر تمنح الإذن لإنشاء الوحدة الأخيرة بمحطة الضبعة النووية.. ماذا يعني ذلك؟ . جريدة البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول مصر تمنح الإذن لإنشاء الوحدة الأخيرة بمحطة الضبعة النووية.. ماذا يعني ذلك؟ . جريدة البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية بمصر، اليوم الأربعاء، الموافقة على إنشاء الوحدة الرابعة والأخيرة بمحطة الضبعة للطاقة النووية بقدرة تصل إلى 1200 ميغاوات.

ونقل بيان لمجلس الوزراء المصري عن هيئة الرقابة النووية أنها وافقت على منح الإذن بإنشاء الوحدة الأخيرة بمحطة الضبعة.

اقرأ ايضا: بالفيديو.. ملحن يتلو آيات من القرآن على أنغام العود يثير ضجة في مصر

وأوضحت الهيئة أنه تم “التحقق من سلامة الإنسان والبيئة والممتلكات على كافة الأراضي المصرية من الأخطار المحتملة”.

وأفادت بأنها تحققت من جاهزية الوحدة بعد عملية تفتيش شامل بين 30 يوليو الماضي و2 أغسطس الجاري، حيث تم التأكد من عدم وجود ما يمنع عملية الإنشاء.

وكانت شركة الطاقة النووية الروسية (روساتوم)، المملوكة للدولة، حصلت في يونيو من العام ٢٠٢٢، على موافقة السلطات مصرية لبدء بناء أول محطة نووية في البلاد، والتي تتكون من أربع وحدات بقدرة 1200 ميغاوات لكل منها.

وبحسب هيئة الرقابة النووية المصرية، فقد تم منح الإذن بإنشاء الوحدة الأولى في يونيو 2022، والوحدة الثانية في أكتوبر 2022، والوحدة الثالثة في مارس 2023.

اقرأ ايضا: مصر ترصد أول إصابتين بمتحور “كورونا” وسط حديث عن تأجيل الدراسة

ووقعت مصر وروسيا اتفاقًا لبدء العمل في محطة الضبعة للطاقة النووية خلال اجتماع في القاهرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين عام 2017.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة