“الحوثيون” يستهدفون سفينة بريطانية بإصابات مباشرة.. وأمريكا ترد . البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول “الحوثيون” يستهدفون سفينة بريطانية بإصابات مباشرة.. وأمريكا ترد . البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول “الحوثيون” يستهدفون سفينة بريطانية بإصابات مباشرة.. وأمريكا ترد . البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

استهدفت جماعة “أنصار الله” اليمنية (الحوثيون)، الجمعة، سفينة النفط البريطانية “مارلين لواندا” في خليج عدن بعدد من الصواريخ، بينما أعلنت القيادة الوسطى الأمريكية تنفيذ ضربة في اليمن وتدمير صاروخ مضاد للسفن كان الحوثيون يستعدون لإطلاقه في البحر الأحمر فجر اليوم السبت.
في الإطار.. قال المتحدث باسم “الحوثيين” يحيى سريع، إن “الصواريخ التي تم إطلاقها أصابت السفينة البريطانية بشكل مباشر ما أدى إلى احتراقها.
وأضاف سريع، أن القوات المسلحة اليمنية تؤكد استمرار عملياتها في البحرين الأحمرِ والعربي ضد السفن الإسرائيلية أوِ المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة حتى وقف العدوان وإدخال الغذاء والدواء إلى الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة.
جدير ذكره.. أن مركز عمليات التجارة البحرية البريطاني، أبلغ في وقت سابق الجمعة، عن تعرض إحدى السفن لهجوم قبالة السواحل اليمنية، على بعد 60 ميلا بحريا شرقي عدن.
وأوضح المركز، أن السلطات البريطانية تجري تحقيقا فيما حدث، داعيا السفن في المنطقة لإبداء حذر وإبلاغ المركز بأي أنشطة مشبوهة.
بدورها.. أعلنت شركة “أمبري” الأمنية البريطانية، أن سفينة تجارية تعرضت لهجوم بصاروخ، أدى إلى اندلاع حريق عليها.
في المقابل.. أعلنت القيادة الوسطى الأمريكية- في بيان- أن قواتها نفذت ضربة في اليمن ودمرت صاروخا مضادا للسفن كان الحوثيون يستعدون لإطلاقه في البحر الأحمر فجر اليوم السبت.
وذكرت القيادة الوسطى، أن صاروخا أطلقه الحوثيون أمس ألحق أضرارا بناقلة نفط في خليج عدن دون معلومات عن وقوع إصابات.

اقرأ ايضا: الحوثيون يستهدفون سفينة أمريكية بخليج عدن: الإصابة كانت “دقيقة”

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة