الان – أميركا تحاول التخلص من مخاطر الصين.. فهل تعلمت من الملف الروسي؟ – البوكس نيوز

الان – أميركا تحاول التخلص من مخاطر الصين.. فهل تعلمت من الملف الروسي؟ – البوكس نيوز

البوكس نيوز – اقتصاد – نتحدث اليوم حول أميركا تحاول التخلص من مخاطر الصين.. فهل تعلمت من الملف الروسي؟ والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول أميركا تحاول التخلص من مخاطر الصين.. فهل تعلمت من الملف الروسي؟، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

تتحرك الولايات المتحدة للتخلص من المخاطر الصينية عبر فرض حظر جديد على الاستثمار.

ويعتبر المحللون، بحسب تصريحات لشبكة “CNBC” الأميركية والتي اطلعت عليها “جريدة البوكس نيوز.نت”، أن أميركا استفادت فيما تقوم به الآن، لأنها تعلمت من إخفاقات الأمن القومي المتعلقة بالملف الروسي.

وأعلن البيت الأبيض، الأسبوع الماضي، عن حظر بعض الاستثمارات الأميركية بالصين في التقنيات الحساسة مثل رقائق الكمبيوتر، في أحدث محاولة من قبل واشنطن لتحديد مخاطر الصين المتعلقة بالأمن القومي.

وقال المحللون إن الولايات المتحدة تتخذ مثل هذه التحركات مع التركيز على التوترات المتزايدة بشأن تايوان، بالنظر إلى أن التداعيات المحتملة للصراع بين الصين وتايوان “لا يمكن تصورها”.

قال الرئيس الأميركي جو بايدن إن الأمر التنفيذي، الذي سيدخل حيز التنفيذ العام المقبل، يهدف إلى ضمان عدم استفادة الجيش الصيني من التكنولوجيا والتمويل الأميركي، لا سيما في القطاعات التي “تواجه قدرات الولايات المتحدة والحلفاء”.

وردت بكين على الإعلان، يوم الخميس الماضي، حيث قالت وزارة الخارجية إنها “تعارض بحزم” ما وصفته بـ”الإكراه الاقتصادي والبلطجة التكنولوجية” في الولايات المتحدة. وسبق أن حذر سفير الصين في واشنطن من أن بكين سترد على مثل هذه الإجراءات.

تخضع تايوان لحكم مستقل عن الصين منذ نهاية الحرب الأهلية عام 1949، لكن بكين تعتبر الجزيرة جزءًا من أراضيها.

ودعت بكين إلى “إعادة التوحيد” مع تايوان، حيث وصفت العام الماضي وضعها بأنه جزء “غير قابل للتغيير”.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة