الان – بسبب اغتيال العاروري.. مصر تُجمد وساطتها بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية . جريدة البوكس نيوز

الان – بسبب اغتيال العاروري.. مصر تُجمد وساطتها بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية . جريدة البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول بسبب اغتيال العاروري.. مصر تُجمد وساطتها بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية . جريدة البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول بسبب اغتيال العاروري.. مصر تُجمد وساطتها بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية . جريدة البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مصر قررت تجميد وساطتها بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، بسبب اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري، في بيروت أمس.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية ” مكان” عن مصادر قطرية قولها إن مسؤولين مصريين أبلغوا الدوحة بأن مصر أبلغت الحكومة الإسرائيلية بتجميد مشاركتها في الوساطة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية.

اقرأ ايضا: بعد الاستفزازات عند محور “فيلادلفيا”.. هل تصطدم مصر مع إسرائيل؟

وبحسب ما نقلته الهيئة عن مصادرها فإن وفدا إسرائيليا يضم المسؤول عن ملف المفقودين والمخطوفين في الحكومة الإسرائيلية، قطع زيارة للقاهرة كان قد بدأها أول أمس، لبحث جهود الوساطة للتوصل إلى اتفاق صفقة تبادل جديدة.

من جانبه، قال مصدر مصري إن القاهرة أعربت عن استيائها من عملية التصفية، وذلك أمام مسؤولين رفيعي المستوى في إسرائيل، خاصة بعد أن كثفت مصر جهود الوساطة للتوصل إلى اتفاق مع الفصائل الفلسطينية بناء على طلب إسرائيل.

ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مسؤول أميركي كبير قوله، مساء الثلاثاء، إن استهداف قادة حماس قد يعيق المحادثات بشأن وقف القتال في غزة، وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في القطاع.

اقرأ ايضا: إسرائيل تعتزم غزو مدينة رفح ومحور فيلادلفيا بريا رغم تحفظ مصر

وأضاف المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أنه “من المرجح أن يؤدي اغتيال صالح العاروري إلى عرقلة المحادثات، على الأقل مؤقتا”.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة