تكنولوجيا – مسؤول سابق فى “جوجل” يحذر من خطورة الذكاء الاصطناعى

تكنولوجيا  – مسؤول سابق فى “جوجل” يحذر من خطورة الذكاء الاصطناعى

البوكس نيوز – تكنولوجيا – نتحدث اليوم حول مسؤول سابق فى “جوجل” يحذر من خطورة الذكاء الاصطناعى والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول مسؤول سابق فى “جوجل” يحذر من خطورة الذكاء الاصطناعى، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


يخشى مسؤول سابق في شركة “جوجل” من أن يصبح فيلم “I, Robot” حقيقة، في حال قرر الذكاء الاصطناعي يوما ما أن البشر يحتاجون إلى السيطرة ويجب القضاء عليهم، وفقا لتقرير سكاى نيوز عربية. 


 

ونقل موقع “إكسبريس” البريطاني عن محمد جودت، كبير مسؤولي الأعمال السابق في مؤسسة “Google X” الخاصة بالبحث والتطوير والتابعة لجوجل، قوله: “بعد ظهور “شات جي بي تي” ChatGPT الطريقة الوحيدة التي نفكر بها هي أن الذكاء الاصطناعي سيقضي علينا تماما، لكن لا نفكر فيما هو أبعد من ذلك”


 


وأضاف: “الخطير هو أنه يمكن للذكاء الاصطناعي أن يولد طاقة الكمبيوتر الخاصة به والقيام بالتركيبات بنفسه من خلال الأسلحة الآلية”.


 


وتابع: “ليس من المستبعد أن ينشئ آلات للقتل لأن البشر يصنعونها أيضا، وقد يستخدمها الذكاء الاصطناعي لإملاء أجندة مثل فيلم “آي روبوت” I.Robot، الذي قام ببطولته الممثل ويل سميث.


 


وأوضح: “لكن هذا الأمر ما يزال بعيدا بعض الشيء، ونحن في المنتصف الآن، والبشرية هي من ستقرر ما إذا كانت ستمنح المزيد من القوة لتلك الآلات”.


 


 

يأتي هذا التحذير في الوقت الذي كشف فيه الاستطلاع، الذي أجرته رويترز إبسوس ونُشر الأربعاء، أن معظم الأميركيين يرون أن النمو السريع لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي قد تعرض مستقبل البشرية للخطر.


 


ووفقا للاستطلاع، يشعر أكثر من ثلثي الأميركيين بالقلق من التداعيات السلبية للذكاء الاصطناعي، ويرى 61% منهم أنه قد يهدد الحضارة.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة