تكنولوجيا – إكس تزيل الحسابات التي تنتهك قواعدها بشأن البريد العشوائي

تكنولوجيا  – إكس تزيل الحسابات التي تنتهك قواعدها بشأن البريد العشوائي

البوكس نيوز – تكنولوجيا – نتحدث اليوم حول إكس تزيل الحسابات التي تنتهك قواعدها بشأن البريد العشوائي والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول إكس تزيل الحسابات التي تنتهك قواعدها بشأن البريد العشوائي، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


تقوم شركة “إكس” بالتخلص من بعض الحسابات على منصتها، الأمر الذي قد يؤدي إلى فقدان بعض المستخدمين للمتابعين، بهدف تنظيف البريد العشوائي والحسابات المزيفة.


وأعلنت الشركة أنها ستبدأ اعتبارًا من يوم الخميس بإزالة الحسابات التي تنتهك قواعدها بشأن البريد العشوائي والعبث بالمنصة.


يأتي ذلك متسقا مع رؤية مالك منصة “إكس” إيلون ماسك بأن الحسابات العشوائية تمثل مشكلة كبيرة في تويتر، حيث تعهد في وقت سابق بإزالتها عندما تولى منصبه.


عند الإعلان عن هذه الخطوة، نشرت منصة إكس ، “اليوم نطلق مبادرة مهمة واستباقية لإزالة الحسابات التي تنتهك قواعدنا ضد التلاعب بالمنصة والبريد العشوائي، بينما نهدف إلى الدقة في الحسابات التي نزيلها، فإننا نبذل قصارى جهدنا لضمان بقاء (إكس) آمنًا وخاليًا من الروبوتات، ونتيجة لذلك قد تلاحظ تغيرات في أعداد المتابعين.”


وقامت المنصة مؤخرًا بتعيين أشخاص جدد للمساعدة في السلامة على المنصة، حيث يتحدث ” ماسك “، الرئيس التنفيذي، عن مكافحة البريد العشوائي منذ فترة، لكن الأمر كان صعبًا لأنه لا يوجد عدد كافٍ من الأشخاص لمراقبة الأشياء، كما أن استخدام الروبوتات التكنولوجية يزداد ذكاءً.


حتى عندما حاول “إكس” جعل المستخدمين يدفعون مقابل التحقق من هويتهم، إلا أن ذلك لم يوقف مرسلي البريد العشوائي، حتى أن بعض هذه الحسابات المزيفة كانت تحتوي على علامة الاختيار الزرقاء، لكنها كانت لا تزال مجرد روبوتات، وليست أشخاصًا حقيقيين، كذلك كان هناك أيضًا الكثير من الرسائل غير المرغوب فيها التي تروج لأشياء للبالغين، وهي مشكلة كبيرة للمنصة.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة