جوجل يحتفل بـ ذكرى ميلاد الحاجة الحمداوية haja hamdaouia .. أيقونة التراث الشعبي المغربي

جريدة البوكس نيوز تلخص لكم متابعينا الكرام أهم ما جاء من جوجل يحتفل بـ ذكرى ميلاد الحاجة الحمداوية haja hamdaouia .. أيقونة التراث الشعبي المغربي،احتفل محرك البحث الشهير جوجل بـ ذكرى ميلاد الحاجة الحمداوية، المطربة المغربية التي قضت 65 عاماً في الغناء الشعبي المغربي، وأضاف في واجهته الرئيسية رسمة لها وفي يدها الدف الذي اشتهر به، ولازمها طوال حياتها.

الحاجة الحمداوية haja hamdaouia

ولدت الحاجة الحمداوية فى مثل هذا اليوم من عام 1930، وتوفيت يوم الاثنين 5 إبريل عام 2021 عن عمر يناهز 91 عاما، وهى مطربة شعبية مغربية، من أقدم الفنانات المغربيات فى مجال فن العيطة (تراث شعبى أصيل موغل فى القدم)، إذ ارتبطت به منذ ظهورها على الساحة الفنية، فى وقت كان المجتمع المغربى المحافظ، ينظر فيه إلى الفن بنوع من التحفظ والحذر.

اقرا ايضا : سبب وفاة الفنانة الحاجة الحمداوية أيقونة الفن

عاصرت الحاجة الحمداوية الفترة الذهبية للأغنية المغربية فى عقود الخمسينيات والستينيات والسبعينيات من القرن العشرين، وتعرضت فى إحدى مراحل مسيرتها الفنية لتعثرات وظروف صحية ومادية مؤلمة، جعلتها فى فترة من الفترات عاجزة عن تلبية أبسط حاجياتها اليومية، مثل الدواء والسكن وغيرهما، حتى أولتها جهات عليا نافذة فى الدولة العناية اللازمة.

وقبل رحيلها تنازلت عن رصيدها الغنائي للفنانة الشابة “كزينا” ابنة العدّاء الأولمبي السابق سعيد عويطة.

من هي الحاجة الحمداوية haja hamdaouia

الحاجة الحمداوية من مواليد عام 1930 وتوفت العام الماضي 2021 ، وهي مغنية فولكلورية مغربية ، تعتبر من أقدم الفنانين المغاربة في مجال فن العيطة (تراث شعبي أصيل متجذر بعمق) ، حيث ارتبطت به منذ ذلك الحين ظهورها على الساحة الفنية ، في وقت كان المجتمع المغربي المحافظ ينظر إلى الفن بنوع من التحفظ والحذر.

اقرا ايضا : بعد احتفاء «جوجل» بها.. من هي الحاجة الحمداوية ؟

عاشت الفنانة الحاجة الحمداوية ، المجد الذهبي للأغنية المغربية في عقود الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن العشرين ، وقد تعرضت في إحدى مراحل مسيرتها الفنية إلى تعثرات وأوضاع صحية ومالية مؤلمة جعلتها في فترة من الزمن ، تعرف أسوأ أيام حياتها ، وغير قادرة على تلبية أبسط احتياجاتها اليومية مثل الطب والإسكان والإسكان. غيره قبل أن تنهض من جديد بعد أن لجأت إليها السلطات العليا في الدولة وأعطتها الرعاية اللازمة.