مروان حامد قالي أنت مغيب بعد “تراب الماس”.. وأولادي طلبوا مني أتعالج

مروان حامد قالي أنت مغيب بعد “تراب الماس”.. وأولادي طلبوا مني أتعالج

البوكس نيوز – الاخيرة – نتحدث اليوم حول مروان حامد قالي أنت مغيب بعد “تراب الماس”.. وأولادي طلبوا مني أتعالج والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول مروان حامد قالي أنت مغيب بعد “تراب الماس”.. وأولادي طلبوا مني أتعالج، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

كشف الفنان ماجد الكدواني تفاصيل مشاركته في فيلم “تراب الماس”، وذلك خلال استضافتة في برنامج “صاحبة السعادة” الذي تقدمة الإعلامية إسعاد يونس عبر شاشة DMC.

وقال ماجد الكدواني: “مروان حامد خطفني وسافر بي لعالم خفي، أصبحت أسيرا لملحوظات مروان حامد، أصور الشوت وأبص له، وقالي فيما بعد إني مختلف، قالي أنت مغيب”.

 

 

وأضاف: “مروان حامد لما يقولي كلمة زي دي مش قليلة، وده إداني حافز كبير أني أحافظ على المستوى، لما مخرج كبير زي ده يشيد بيك ويقولك أنك محقق حاجة، دي حاجة كبيرة”

 

واستكمل حديثة قائلا: “أنا أولادي طلبوا مني أني أتعالج، وفوجئت إن مروان حامد بيطلب مني أن أروح لدكتور نفسي، وقالي مش عيب لما تقعد مع طبيب نفسي، وكان الفيلم عدى عليه سنة كاملة، واكتشفنا أنا وكريم عبد العزيز إن فينا حاجة مختلفة مش عارفين هي إيه”.

 

وأكمل الكدوانى: “وصلت لمرحلة إني بفزع الناس بعد فيلم تراب الماس، وروحت لطبيب نفسي، وسمعت كلام مروان، وحصل إنه فعلا مش لما نعترف أن في حاجات بتتفتح في دماغنا ومبتتقفلش، ومروان سمى الشخصية دي بـ (المتعة المحرمة).

 

آخر أعمال ماجد الكدواني 

 

وشارك الفنان ماجد الكدواني في بطولة مسلسل «موضوع عائلي، وحصد العمل إشادت ونجاحات كبيرة وقت عرضه، كما حققت الكوميديا المتناغمة بين أبطال المسلسل نجاحًا مبهر بل أصبح له جمهور خاص فى مصر والوطن العربي، الذين يترقبون عرض حلقات وأجزاء العمل من موسم لآخر.

 

أحداث مسلسل موضوع عائلي

 

موضوع عائلي هو مسلسل كوميدي تدور أحداثه حول رجل يدعي إبراهيم يهوي الطبخ ويعمل كطباخ في إحدي المطاعم الشهيرة، ويتغير مسار حياته مُنذ معرفته بأنه مُصاب بمرض نادر في المخ فيؤثر علي ذاكرته ويفقد جزء من تفاصيل حياته، ويحاول إبراهيم خلال أحداث الجزء الثاني من المسلسل في أجواء كوميدية طريفة إخفاء حقيقة مرضه عن أفراد عائلته، فيقف أمام معادلة صعبة بين شخصيته الماضية التي تخشي المفاجآت وتأقلمه على تفاصيل  حياته الجديدة.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة