الفن – فريق ويل سميث يعمل على عودته بقوة.. بعد صفعة الأوسكار – البوكس نيوز

الفن – فريق ويل سميث يعمل على عودته بقوة.. بعد صفعة الأوسكار – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول فريق ويل سميث يعمل على عودته بقوة.. بعد صفعة الأوسكار والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول فريق ويل سميث يعمل على عودته بقوة.. بعد صفعة الأوسكار، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


أصبح ويل سميث مستعدًا للحديث عن جدل حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2022 والذي دفع صناعة هوليوود إلى إلغاء الممثل قبل عودته السينمائية الكبيرة.



يقوم النجم الذي من المقرر أن يعود إلى الشاشة الكبيرة مع Bad Boys 4 في يونيو من هذا العام، بإعداد القصة الخاصة بالأوسكار، حسبما أفاد مصدر لصحيفة The Sun.


وفقًا للمطلعين يعمل فريق سميث على “حملة علاقات عامة ضخمة”، حيث يخطط لظهور برامج حوارية كبرى قبل عرض فيلمه في دور العرض.


وفي حديثه عن هذا الأمر، قال مصدر “هذا الفيلم هو عودة ويل الكبيرة وفريقه يبذلون قصارى جهدهم لإخراجه بالشكل اللائق”.


وأضافوا: “سيتعامل بشكل مباشر مع الصفعة وكيف تغير منذ ذلك الحين”. ومن المرجح أنه سيتحدث أيضًا عن زواجه من جادا، بعد انفصالهما سرًا منذ أكثر من ست سنوات.


وكانت قد كشفت الممثلة وعارضة الأزياء جادا بينكيت سميث عن أن الحادثة سيئة السمعة التي صفع فيها زوجها النجم العالمى ويل سميث لزميله الممثل كريس روك على المسرح مباشرة في حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 2022، أنقذت زواجهما.


وذلك بعدما وقع الحادث بعد أن ألقى روك نكتة حول رأس بينكيت سميث المحلوق، وبعد الحادث، اعتذر ويل في مناسبات عديدة واستقال من الأكاديمية، وتم منعه لاحقًا من جميع أحداث الأكاديمية لمدة 10 سنوات.


دون علم الجمهور في ذلك الوقت، حدث الانفصال بين الثنائى منذ عام 2016، وهو ما كشفت عنه بينكيت سميث فقط في أكتوبر الماضى أثناء الترويج لمذكراتها الأخيرة ” Worthy“.


والان صرحت جادا بينكيت سميث إن الحادث جعلها تدرك أنها يجب أن تظل متزوجة من سميث، على الرغم من تفكيرهما في الطلاق، ووقالت لصحيفة ديلي ميل في مقابلة جديدة: “لم أتمكن حتى من حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار في ذلك العام، لكنني سعيدة لأنني فعلت ذلك، أسميها الآن “الصفعة المقدسة” لأن الكثير من الأشياء الإيجابية جاءت بعدها”.


وأنهت سميث حديثها : “بعد كل تلك السنوات التي حاولت فيها معرفة ما إذا كنت سأترك ويل أو لا، استغرق الأمر تلك الصفعة بالنسبة لي لأدرك أنني لن أتركه أبدًا، من يدري أين ستكون علاقتنا لو لم يحدث ذلك؟”.


 

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة