أخبار الفن – أحمد عبد الحميد: “كنا بنقعد فى البحر يوم وأكتر فى تصوير تحت الوصاية”

أخبار الفن – أحمد عبد الحميد: “كنا بنقعد فى البحر يوم وأكتر فى تصوير تحت الوصاية”

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول أحمد عبد الحميد: “كنا بنقعد فى البحر يوم وأكتر فى تصوير تحت الوصاية” والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول أحمد عبد الحميد: “كنا بنقعد فى البحر يوم وأكتر فى تصوير تحت الوصاية”، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


حل الفنان أحمد عبد الحميد ضيفًا على تليفزيون اليوم السابع مع على الكشوطى رئيس قسم الفن، وتحدث من خلال اللقاء عن مشاركته فى مسلسل تحت الوصاية مع النجمة منى زكى والذى تم عرضه فى شهر رمضان 2023.


وقال أحمد عبد الحميد، “أصعب وأمتع عمل شاركت فيه وكان التصوير صعبا جدا وكنا بنقعد في البحر يوم أو أكتر، والظروف كانت صعبة، وبنركب مركب عشان ندخل للمركب الكبير والبحر غدار ممكن يبقى هادى وبعديها يقلب، بس الحمد الله عديت وانبسطتنا جدا لما صورنا فى دمياط البلد، كلها كانت بتتفرج علينا وإحنا بنصور وذكرنا أنواع المراكب والأسماك وازاى نرمى الشبك وكان معانا متخصصين وكان ممتع جدا وإحنا بنلم الشبك نشوف اصطدنا”.



مسلسل تحت الوصاية تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير وإنتاج ميديا هب سعدى – جوهر، وبطولة النجمة منى زكى، دياب، أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدى الشامى، مها نصار، على الطيب، أحمد عبد الحميد، محمد السويسري، وعدد آخر من الفنانين وعُرض على شاشة قناة  dmc  وdmc دراما ومنصة watch it.


وتدور قصة مسلسل تحت الوصاية في إطار اجتماعي من 15 حلقة، حول حنان (منى زكي) وهي ربة منزل وأم لطفلة رضيعة وطفل آخر يبلغ من العمر تسع سنوات، وتبدأ الأحداث من مدينة الإسكندرية، حيث تعيش “حنان” وزوجُها “عادل” الذى يعمل هو وأسرتُه في مهنة الصيد حياةً مستقرة حتى وفاته، فتنقلب حياتَها رأسًا على عقب، وتبدأ في مواجهة المشاكل التي تظهر أمامها من عائلة زوجها، حتى اضطُرت إلى الانتقال لدمياط، وتصنع لنفسها حياة جديدة باسمٍ وهُوية مختلفة، وتُضطَر لامتهان “الصيد” والعمل كرئيس مركب، وسط الرجال.


وتفاعل الجمهور على مواقع السوشيال ميديا مع الحلقة الأخيرة من مسلسل تحت الوصاية معلقين أن المسلسل هادف وطالبوا بتدخل البرلمان لتغيير قانون الوصاية لصالح الأطفال حتى ينعموا بحياة هادئة كبقية الأطفال في أعمارِهم وانه يكفي ان الأم تتحمل الكثير بعد فقدان الزوج وتحاول جاهدةً أن تحتوي أطفالَها وتجنبُهُم المشاعرَ السلبية وتوفير احتياجتِهم دون معاناة.


 


 

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة