رجال المباريات النهائية بدوري أبطال أوروبا في القرن الـ21 | رياضة – البوكس نيوز

رجال المباريات النهائية بدوري أبطال أوروبا في القرن الـ21 | رياضة – البوكس نيوز

البوكس نيوز – اخبار – نتحدث اليوم حول رجال المباريات النهائية بدوري أبطال أوروبا في القرن الـ21 | رياضة والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول رجال المباريات النهائية بدوري أبطال أوروبا في القرن الـ21 | رياضة، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

منذ بداية القرن الـ21، كان هناك 24 نهائيا لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، ونسلط الضوء على أبرز اللاعبين الـ24 الذين فازوا بجائزة رجل المباراة في هذه النهائيات المثيرة.

موقع “غيف مي سبورت” البريطاني يسلط الضوء على 13 منهم، وماذا فعلوا لتحقيق هذا المجد، وتقييم أداء كل لاعب من أصل 10 درجات.

ويبدو أداء ميسي المذهل -الذي أهله للحصول على العلامة النهائية 10/10 مع برشلونة في انتصاره على مانشستر يونايتد عام 2011- جعله يُصنف أفضل لاعب فائز برجل المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا على الإطلاق.

ويتم اختيار رجل المباراة بناء على اعتبارات رئيسية، مثل الأهداف المسجلة والتمريرات الحاسمة والشباك النظيفة للاعبين المدافعين، بالإضافة إلى مدى تأثير الأداء الإجمالي على النتيجة النهائية للمباراة.

زين الدين زيدان، ريال مدريد 2–1 باير ليفركوزن– 2001-2002 (التقييم 10/9)

تقدم ريال مدريد عن طريق راؤول، لكن مدافع باير ليفركوزن لوسيو سجل هدف التعادل 1-1.

وفي الدقيقة 45، تم تمرير كرة عرضية عالية استقبلها زيدان بشكل مثالي بتسديدة رائعة بقدمه اليسرى (الأضعف) مما جعل الهدف أكثر خصوصية للنجم الفرنسي السابق.

وانتهت المباراة بفوز ريال مدريد 2–1، وتوج النادي الملكي باللقب التاسع في تاريخه.

 

ستيفن جيرارد، ليفربول 3-3 ميلان (3-2 ركلات الترجيح)– 2004-2005 (التقييم 10/9)

تقدم ميلان بسرعة 3-0، لكنه استسلم تماما عندما نجح ليفربول في إدراك التعادل، ثم فاز بركلات الترجيح.

ومع ذلك، لم تكن هذه العودة ممكنة لولا الروح القتالية لجيرارد الذي سجل الهدف الأول للريدز، وحصل أيضا على ركلة الجزاء التي أدت إلى هدف التعادل.

 

تشافي هيرنانديز، برشلونة 2-0 مانشستر يونايتد– 2008-2009 (التقييم 10/9)

فرض هيمنته المطلقة على هذه المباراة بسيطرته على منطقة وسط الملعب، ومرر كرة عرضية مثالية داخل منطقة الجزاء سجل منها ليونيل ميسي الهدف الثاني لبرشلونة.

ومنعت سيطرة تشافي وتمريراته الدقيقة المنافس يونايتد من العودة إلى المباراة والاستسلام للهزيمة.

دييغو ميليتو، إنتر ميلان 2-0 بايرن ميونخ– 2009-2010 (التقييم 10/8)

سجل المهاجم هدفين رائعين سمحا بتتويج إنتر بدوري الأبطال، كما سجل أيضا هدف الفوز في نهائي كأس إيطاليا وسجل 22 هدفا في الدوري الإيطالي ليحقق ثلاثية لا تُنسى.

ليونيل ميسي، برشلونة 3-1 مانشستر يونايتد – 2010-2011 (التقييم 10/10)

قدم ميسي أحد أكثر العروض الهجومية إنجازًا التي يمكن أن تراها على الإطلاق، كما أحرز الهدف الثاني في المباراة لينال العلامة الكاملة.

ديدييه دروغبا، تشلسي 1-1 بايرن ميونخ (4-3 بركلات الترجيح)– 2011-2012 (التقييم 10/7.5)

لم يكن لدروغبا تأثير كبير على المباراة، لكنه برز في الدقيقة 88 عندما كان فريقه في أمس الحاجة إليه لإحراز هدف التعادل وتحقيق أول لقب دوري أبطال أوروبا للبلوز بعد حسم ركلات الترجيح.

آريين روبن، بايرن ميونخ 2-1 بوروسيا دورتموند– 2012-2013 (التقييم 10/8)

كانت النتيجة تشير إلى التعادل 1-1 عندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة.

صنع روبن لحظة مهمة في المباراة في الدقيقة 89، حين قام فرانك ريبيري بإرجاع الكرة إلى الخلف، مما سمح لروبن بالانطلاق متجاوزا عددا من المدافعين برشاقة قبل أن يسدد الكرة في شباك دورتموند.

 

أنخيل دي ماريا، ريال مدريد 4-1 أتلتيكو مدريد– 2013-2014 (التقييم 10/8)

كان أتلتيكو مدريد متقدمًا 1-صفر حتى الدقيقة 93، ثم خسر المباراة 4-1 بعد التمديد.

على الرغم من أن دي ماريا لم يسجل اسمه في قائمة الهدافين، فإن الجميع اتفقوا على أنه أفضل لاعب على أرض الملعب بفضل تألقه الكبير خلال المباراة.

كريستيانو رونالدو، ريال مدريد 4-1 يوفنتوس– 2016-2017 (التقييم 10/7.5)

لم يتم اختياره في النهائيات الأربعة السابقة كأفضل لاعب في المباراة. ولكن ضد يوفنتوس، كان هذا هو وقته للتألق حقا.

سجل هدفين، ليحقق الريال فوزا ساحقا بنتيجة 4-1 على منافسه الإيطالي.

غاريث بيل، ريال مدريد 3-1 ليفربول– 2017-2018 (التقييم 10/8)

يتذكر كثيرون الخطأين الفادحين اللذين ارتكبهما حارس ليفربول لوريس كاريوس، لكن هذه الأخطاء ينبغي ألا تصرف الانتباه عن العرض الرائع الذي قدمه غاريث بيل عندما دخل بديلا ومنح التقدم للريال بتسجيل أحد أجمل الأهداف في البطولة.

 

نغولو كانتي، مانشستر سيتي 0-1 تشلسي– 2020-2021 (التقييم 10/8)

كان نغولو كانتي لا يكل في عمله الدفاعي، إذ غطى كل جزء من الملعب لمنع السيتي من الهجوم بتماسكه المعتاد. سجل كاي هافيرتز هدف الفوز في اليوم، ولكن لم يكن هناك شك في هوية رجل المباراة، فلقد كان الفرنسي استثنائيا طوال المباراة.

 

تيبو كورتوا، ليفربول 0-1 ريال مدريد– 2021-2022 (التقييم 10/9)

حافظ ريال مدريد على تقدمه 1-0 بفضل حارس المرمى البلجيكي الذي تصدى لعدد أكبر من الكرات من أي شخص آخر في النهائيات.

رودري، مانشستر سيتي 1-0 إنتر ميلان– 2022-2023 (التقييم 10/7.5)

بدأ الإسباني من وسط الملعب وعزز مكانته بصفته واحدا من أفضل لاعبي كرة القدم من خلال عرض مهيمن في مباراة متقاربة المستوى حسمها لسيتي بهدف رائع.

 

 


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة