الان – بسبب حرب غزة.. شرطة لندن تجمع معلومات استخباراتية من المدارس . جريدة البوكس نيوز

الان – بسبب حرب غزة.. شرطة لندن تجمع معلومات استخباراتية من المدارس . جريدة البوكس نيوز
الان – بسبب حرب غزة.. شرطة لندن تجمع معلومات استخباراتية من المدارس . جريدة البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول بسبب حرب غزة.. شرطة لندن تجمع معلومات استخباراتية من المدارس . جريدة البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول بسبب حرب غزة.. شرطة لندن تجمع معلومات استخباراتية من المدارس . جريدة البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

كشفت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن ضباطاً في جهاز الشرطة بلندن تلقوا تعليمات بزيادة أنشطة جمع المعلومات الاستخباراتية في مدار،ئس البلاد، ردا على الحرب الدائرة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، ما زاد المخاوف بين جماعات حقوق الإنسان بشأن مراقبة الأطفال.

ووفقًا لرسالة أُرسلت إلى مديرى المدارس، طلب من الضباط “زيادة دورياتهم المرئية” في المدارس والتعامل مع موظفي المدارس من أجل الحصول على معلومات حول “التوترات المجتمعية”.

اقرأ ايضا: الأردن يستدعي سفيره في إسرائيل احتجاجا على حرب غزة

وفى الوثيقة، أشارت كبيرة المشرفين في شرطة لندن، كلير كيلاند إلى أن نتائج الاتصالات بين ضباط الشرطة وموظفي المدارس “ستتم تغذيتها لمساعدة استخباراتنا وجمع المعلومات”.

ووفقا لشرطة العاصمة، فإن أهداف زيادة أنشطة الشرطة في المدارس هي “الحفاظ على سلامة الشباب، وتحسين الثقة في الشرطة وردعهم عن النشاط الإجرامي”.

وقالت الرسالة، التي حصلت عليها منظمة الصحافة الاستقصائية Point Source، أيضًا إنها تريد من ضباط الشرطة المتمركزين في المدارس، المعروفين باسم ضباط المدارس الأكثر أمانًا، المساعدة في إنشاء “مساحات آمنة” داخل المؤسسات التعليمية بالتعاون مع موظفي المدارس.

ووجهت الرسالة إلى مديري المدارس في “واندسوورث وكينجستون وميرتون وريتشموند”.

وحذر الناشط المجتمعي المخضرم، ستافورد سكوت من أن تؤدى هذه الأفعال إلى “تصوير نمطي للشباب وتجريمهم، خاصة أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات الأقليات”.

اقرأ ايضا: أكثر من 1000 جثة تحت الأنقاض غزة.. والأمم المتحدة: إسرائيل ارتكبت جرائم حرب

وأضاف: “الثقة في الشرطة في المجتمعات التي أتعامل معها منخفضة للغاية. وبدلًا من طمأنة الأطفال، فإن وجودهم في المدارس يثير عمومًا الانزعاج والقلق على أساس أنهم يستهدفون الأطفال من الأقليات العرقية بشكل غير متناسب. من الصعب أن نرى كيف ستحقق هذه الخطة أيًا من أهدافها المعلنة”.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة