رياضة – هل يتراجع ليفربول عن رفض بيع محمد صلاح بعد عرض الاتحاد الأخير؟

رياضة – هل يتراجع ليفربول عن رفض بيع محمد صلاح بعد عرض الاتحاد الأخير؟

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول هل يتراجع ليفربول عن رفض بيع محمد صلاح بعد عرض الاتحاد الأخير؟ والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول هل يتراجع ليفربول عن رفض بيع محمد صلاح بعد عرض الاتحاد الأخير؟، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


وضع مسؤولو اتحاد جدة إدارة ليفربول الإنجليزي، في موقف مُحرج بعد التقدم بعرض خيالي أخير، من أجل التنازل عن موقفهم والموافقة على بيع النجم المصري محمد صلاح قبل إغلاق باب الميركاتو الصيفي في السعودية بعد غدًا الخميس.


عرض مُغر جديد من الاتحاد السعودي لضم محمد صلاح

 


ووفقًا لما نشرته صحيفة “ذا صن”البريطانية، إن وفد الاتحاد السعودي الذي سافر إلي العاصمة البريطانية “لندن” مؤخرًا، عرض على مسؤولي ليفربول عرضًا مغريًا جديدًا بقيمة 215 مليون إسترليني للضغط على إدارة الريدز للموافقة على بيع النجم المصري محمد صلاح.


كان ليفربول ضد رفض العرض الأخير المقدم من جانب الاتحاد السعودي لضم النجم المصري محمد صلاح، والبالغ 170 مليون إسترليني.


كما عرض الاتحاد السعودي راتبًا سنويًا للفرعون المصري محمد صلاح بقيمة 2.5 مليون إسترليني أسبوعيًا، ومنحه نسبة كبيرة من مبيعات القمصان الخاصة به، ومكافأة فوز قدرها 55 ألف جنيه إسترليني.


كما تتضمن سلسلة إغراءات الاتحاد السعودي للنجم محمد صلاح، تنصيبه سفيرًا لثلاث شركات سعودية كبرى على الأقل طوال مدة عقده مع اتحاد جدة حال إتمام الصفقة، وسيحصل على 6 مليون إسترليني من كل شركة، أي ما يعادل 18 مليون جنيه إسترليني.


وتضغط إدارة الاتحاد السعودي بقوة على مسؤولي ليفربول، بأكثر من عرض من أجل الموافقة على بيع النجم المصري محمد صلاح، ويبقي أن نعرف ما إذا كان النادي الإنجليزي سيستجيب لتلك الضغوطات السعودية من أجل بيع “مو”، أم التمسك بموقفه وبقاء الفرعون المصري داخل قلعة “أنفيلد” هذا الصيف. 


 

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة