رياضة – مدرب بلجيكا يشكو تأخر حافلة فريقه و”أقلام الليزر” فى بطولة أوروبا

رياضة – مدرب بلجيكا يشكو تأخر حافلة فريقه و”أقلام الليزر” فى بطولة أوروبا

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول مدرب بلجيكا يشكو تأخر حافلة فريقه و”أقلام الليزر” فى بطولة أوروبا والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول مدرب بلجيكا يشكو تأخر حافلة فريقه و”أقلام الليزر” فى بطولة أوروبا، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


 


اشتكى دومينيكو تيديسكو مدرب منتخب بلجيكا من أمور تنظيمية في بطولة أمم أوروبا 2024 بألمانيا بعد تأخر وصول حافلة فريقه إلى الاستاد قبل مواجهة أوكرانيا، وتوجيه “أقلام الليزر” إلى لاعبيه من المدرجات أثناء المباراة.


وتعادل منتخب بلجيكا دون أهداف مع أوكرانيا لتتأهل إلى دور 16 من المركز الثاني أمس الأربعاء، لكن استمر مستواها الباهت في دور المجموعات لتتعرض لصيحات استهجان من الجماهير.


وقال دومينيكو: “وصلنا إلى الاستاد وسط ظروف لم أرها من قبل، قضينا ساعة في الانتقال من الفندق إلى الملعب بمرافقة الشرطة، الطريق كان فارغا تماما لكن السرعة كانت بين 20 و25 كيلومترا في الساعة، كل الإشارات المرورية كانت حمراء، اضطررت للتحدث مع اللاعبين لمدة دقيقتين فقط وقلصنا فترة الإحماء قبل المباراة، هذا لا يصدق”.


وتابع مدرب شالكه ولايبزيج السابق: “أزعجني أيضا كل شيء داخل الاستاد، كل شيء مباح، تأخرنا ساعة في الطريق دون إمكانية تأجيل المباراة ربع ساعة، كانت أقلام الليزر تسلط على عيوننا، ورغم ذلك تأهلنا، ولهذا أنا فخور باللاعبين”.


وأقر بأن فريقه شعر بالدهشة عند سماع صيحات استهجان من الجماهير بدلا من التصفيق بعد صفارة النهاية.


وواصل: “اندهشنا قليلا بالطبع، كان من المهم جدا التأهل، خاصة أننا خسرنا المباراة الأولى ولم تكن الأمور سهلة، إذا كنا استقبلنا هدفا لخرجنا من البطولة، لا توجد رسالة مني للمشجعين باستثناء أننا بحاجة إليهم”.


ويتعين على بلجيكا تحسين مستواها سريعا قبل الصدام مع فرنسا في دور 16 يوم الاثنين المقبل.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة