رياضة – المريخ السودانى يفاضل بين الدورى الغانى والليبى لإنقاذه من التجميد

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول المريخ السودانى يفاضل بين الدورى الغانى والليبى لإنقاذه من التجميد والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول المريخ السودانى يفاضل بين الدورى الغانى والليبى لإنقاذه من التجميد، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


يفاضل المريخ السوداني بين الدوري الغاني والدوري الليبي لاختيار أحدهما للمشاركة في منافساته تعويضا عن إيقاف الدوري السوداني بسبب الحرب، حيث تسعي فرق السودان التي تشارك في بطولات افريقيا ، للمشاركة في أي دوري لاستمرار منافساتها وعدم تراجع مستواها.


وعلم “جريدة البوكس نيوز” أن الاتحاد السودانى لكرة القدم بدأ التحرك لإنقاذ أندية دورى الدرجة الأولى، بعد قرار تجميد المسابقة إلى أجل غير مسمى منذ أبريل الماضى، نتيجة الحرب التي نشبت بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع.


وقال مصدر لـ”جريدة البوكس نيوز” أن مسؤولي الاتحاد السودانى توصلوا إلى اتفاق مع اتحادات الكرة في تنزانيا وغانا وليبيا وكينيا وأوغندا لاستضافة أندية السودان بدوريات الدرجة الأولى بشكل مؤقت لحين استقرار الأوضاع، وجار التنسيق لتحديد الشكل النهائى للاتفاق.


وأوضح المصدر أن الاتفاق الذى تم بين الاتحاد السودانى ونظرائه في القارة السمراء يقضى بتحمل الدول المستضيفة لإقامة وانتقالات الأندية، في مقابل الحصول على جزء من عائدات تذاكر المباريات والبث التلفزيونى مقابل الاستضافة.


وكان نادي الهلال قد أعلن عن تلقيه موافقة مبدئية من الاتحاد التنزاني لكرة القدم، على مشاركة فريق الكرة الأول في الدوري التنزاني، وذلك ردًا على الخطاب الذي تلقاه الاتحاد من الأزرق بهذا الشأن، وكانت الأمانة العامة للهلال ممثلة في الدكتور حسن علي عيسى، قد نشطت في إرسال طلبات مشاركة للعديد من الاتحادات الكروية، بغرض تواجد الهلال في منافستها في ظل توقف الدوري السوداني.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة