أردوغان: بات واضحا من فتح الطريق للمـ جزرة الإسرائيلية المستمرة في غزة . البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول أردوغان: بات واضحا من فتح الطريق للمـ جزرة الإسرائيلية المستمرة في غزة . البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول أردوغان: بات واضحا من فتح الطريق للمـ جزرة الإسرائيلية المستمرة في غزة . البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الاثنين، إن الحرب في قطاع غزة أكدت الحاجة الملحة أكثر من أي وقت مضى ليكون العالم الإسلامي جسدا واحدا.
وأضاف أردوغان- في خطاب ألقاه عقب ترؤسه اجتماعا للحكومة- أنه بات واضحا من فتح الطريق للمجزرة الإسرائيلية المستمرة في غزة، ومن دعمها؟، ومن بقى متفرجا وحتى من فرح بها.
وأشار إلى أن بلاده تفعل كل ما بوسعها من أجل غزة، و”ستواصل ذلك”.
وتابع: أن “تركيا سعت لدعم سكان غزة عبر المبادرات الدبلوماسية والمساعدات الإنسانية”.
وأوضح الرئيس التركي، أن “حل -المشكلة- في غزة، يعتمد على تأسيس وحدة تفاهم فعالة وحازمة على المستوى الدولي”.
وشدد على أن “هناك حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى ليكون العالم الإسلامي جسدا واحدا”.
وتابع أنه “لا داعي لشرح كيف أصيبت المؤسسات الدولية التي كان من المفترض أن تمنع هذه الوحشية بالشلل، وكيف تم قمع حتى الذين أرادوا فقط الإعلان عن الوحشية، وكيف بات طغيان الصهيونية الفاشية لا محدودا”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أميركية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة، إلى ارتقاء 30 ألفا و534 شهيدا، وإصابة 71 ألفا و920 شخصا، إلى جانب نزوح نحو 85 بالمئة من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع وهيئات ومنظمات أممية.

اقرأ ايضا: جون ستيوارت ينتقد “CNN”: حادثة دوار النابلسي “مـ جزرة” وليست “حادث فوضوي”

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة