عاجل| أول تعليق لحماس حول قطع كولومبيا علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب

عاجل| أول تعليق لحماس حول قطع كولومبيا علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول عاجل| أول تعليق لحماس حول قطع كولومبيا علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول عاجل| أول تعليق لحماس حول قطع كولومبيا علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

ثمنت حركة حماس خلال الساعات الأولى من الخميس بقرار الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو قطع علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب.

واعتبرت حماس، في بيانها، أن موقف بوغوتا يمثل “انتصاراً لتضحيات شعبنا ولقضيته العادلة”.

وأعلنت الحركة أنها تثمن عالياً موقف الرئيس الكولومبي بيترو الذي أعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع كيان الاحتلال.

وقال بيترو، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ارتكب إبادة جماعية في غزة خلال العدوان الأخير على القطاع.

واعتبر وزير خارجية الاحتلال يسرائيل كاتس أن قرار كولومبيا لقطع العلاقات الدبلوماسية معها على خلفية الحرب في قطاع غزة، يعد بمثابة “مكافأة” لحركة حماس.

وبيترو هو أول رئيس يساري لكولومبيا، وسبق له أن وجه انتقادات لاذعة الاحتلال على خلفية الحرب التي اندلعت مع حماس اعتبارا من السابع من تشرين الأول/أكتوبر بعد الهجوم غير المسبوق الذي شنته الحركة الفلسطينية على جنوب الدولة العبرية.

ودعمت كولومبيا والبرازيل الشكوى التي تقدمت بها جنوب إفريقيا ضد تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية، وتتهمها فيها بانتهاك اتفاقية الابادة الجماعية التي تم إقرارها عام 1948.

كذلك، أعلنت كولومبيا في شباط/فبراير تعليق شراء الأسلحة التي صنعها الاحتلال، بعد مقتل العشرات من الفلسطينيين أثناء تجمعهم للحصول على مساعدات في شمال غزة.

وقال بيترو في حينه عبر منصة إكس “أثناء انتظار الغذاء، قُتل أكثر من 100 فلسطيني على يد نتانياهو. يسمى هذا إبادة جماعية ويذكرنا بالهولوكوست رغم أن القوى العالمية لا تريد الاعتراف بذلك”.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة