ما الكلمة التي يخشاها مستخدمو تطبيقات ميتا؟

ما الكلمة التي يخشاها مستخدمو تطبيقات ميتا؟

البوكس نيوز – الاخيرة – نتحدث اليوم حول ما الكلمة التي يخشاها مستخدمو تطبيقات ميتا؟ والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول ما الكلمة التي يخشاها مستخدمو تطبيقات ميتا؟، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

أعلنت شركة “ميتا” عن تلقيها بلاغات حول تدوين كلمة “فلسطيني” مكتوبة باللغة الإنجليزية في ملفات المستخدمين الشخصية.

ميتا تتلقى بلاغات حول تدوين “فلسطيني”

كانت شركة ميتا تلقت عددًا من البلاغات من قبل عدد من المستخدمين أو حسابات لمستخدمين، حول تدوين ملمة فلسطيني.

وكانت الكلمة استثارت عمليات الحظر والبلاغات، وبخاصة لمن يدعم القضية الفلسطينية بو ضع صور أو ملفات فيديو، تبرز الجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني.

الآلاف يواجهون المحاذير

ولا زال يواجه واجه آلاف المتسخدمين الرافضين للاحتلال الصهيوني تحديات كبيرة تمثل محاذير حول نقل رسالتهم عبر المنصات الرقمية، فيضطرون إلى مواجهة خطوط حمراء مفروضة عليهم، حيث قد يتم حجب حساباتهم أو  حذف منشوراتهم، وهذا يفرض عليهم البحث عن وسائل بديلة للتعبير عن آرائهم. 

وشركة ميتا اعترفت أنها تزيل الثناء والدعم الجوهري لفلسطين من منصاتها، وتحذف جميع المنشورات التي تحتوي علي صور وفيديوهات تظهر حجم الدمار وصور القتلى وصوت الانفجارات وتحذف أيضًا أي مشاهد يوجد بها أسلحة.

وتضم ميتا “فيس بوك سابقًا” عددًا من الشركات المنتجة لتطبيقات  إنستجرام وواتس‌آپ، من بين الشركات التابعة الأخرى.

وكان قام صاحب شركة ميتا مارك زوكربيرج، بـ شراء تطبيق الرسائل الشهير “واتس آب”، في صفقة ضخمة بلغت نحو 19 مليار دولار، وكذلك ضم انستجرام وواتس آب، كواحدتين من أشهر مواقع التواصل الاجتماعي.

وتعد ميتا شركة قابضة أمريكية تكنولوجية متعددة الجنسيات مقرها في منلو پارك، كاليفورنيا. إنها المؤسسة الأم لفيسبوك.

وعلى صعيد مشابه، واجه  الملياردير الأميركي إيلون ماسك، قام المفوض المعني بالصناعة في الاتحاد الأوروبي تييري بريتون من المعلومات المضللة المنتشرة على منصة “إكس” المملكوكة له في أعقاب الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة “حماس” على إسرائيل.

وقال المفوض المعني بالصناعة في الاتحاد الأوروبي لـ ماسك في رسالة اطلعت عليها رويترز: “لذلك أدعوك إلى التأكد بشكل عاجل من فاعلية أنظمتك، وتقديم تقرير عن الإجراءات التي تم اتخاذها لمواجهة هذه الأزمة إلى فريقي”.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة