شاهد| الشرطة الإسرائيلية تعتدي على خيمة عزاء الشهيد الأسير وليد دقة

شاهد| الشرطة الإسرائيلية تعتدي على خيمة عزاء الشهيد الأسير وليد دقة

البوكس نيوز – الاخيرة – نتحدث اليوم حول شاهد| الشرطة الإسرائيلية تعتدي على خيمة عزاء الشهيد الأسير وليد دقة والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول شاهد| الشرطة الإسرائيلية تعتدي على خيمة عزاء الشهيد الأسير وليد دقة، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

عرضت فضائية الجزيرة، مشاهد بثتها منصات وحسابات فلسطينية ترصد اقتحام قوات الاحتلال خيمة عزاء الشهيد الأسير وليد دقة. 

وتظهر المشاهد عناصر من الشرطة الإسرائيلية تعتدي على أسرة الشهيد الأسير بخيمة العزاء التي أقيمت بمنزل أسرته في مدينة باقة الغربية، داخل الأراضي المحتلة. 
 

وفيما يلي يقدم “الفجر” أبرز المعلومات عن وليد دقة بعد زيادة عمليات البحث عنه من قبل الرأي العام العالمي:

– وليد دقة كان يبلغ من العمر 62 عاما ونعتقل منذ عام 1986 وهو من بلدة باقة الغربية داخل الخط الأخضر.

– يعتبر وليد دقة أحد الأسرى القدامى المعتقلين قبل توقيع اتفاق أوسلو وعددهم 26 أسيرا، أقدمهم الأسيران كريم يونس وماهر يونس، حيث رفضت إسرائيل على مدار العقود الماضية الإفراج عنهم.

– صدر بحق وليد دقة حكم بالسّجن المؤبد حددت مدته بـ37 عاما أضيف عليها عام 2018 عامان إضافيان ليصل إجمالي أعوام سجنه إلى 39 عاما.

– ارتبط وليد دقة عام 1999 بزوجته سناء سلامة، وفي فبراير 2020، رزق وزوجته بطفلتهما “ميلاد” عبر النطف المحررة.

– وليد دقة تعرض لجملة من السياسات التنكيلية على خلفية إنتاجاته المعرفية بشكلٍ خاص، وسعت إدارة سجون الاحتلال للاستيلاء على كتاباته وكتبه الخاصة، كما واجه العزل الانفرادي، والنقل التعسفي.

– خلال مسيرته الطويلة في الاعتقال أنتج العديد من الكتب والدراسات والمقالات وساهم معرفيا في فهم تجربة السّجن ومقاومتها، ومن أبرز ما أصدره الأسير دقة: “الزمن الموازي”، “ويوميات المقاومة في مخيم جنين”، “وصهر الوعي”، و”حكاية سرّ الزيت”.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة