«العتاولة» تجربة عظيمة..وكان نفسى أشارك فى الحشاشين

«العتاولة» تجربة عظيمة..وكان نفسى أشارك فى الحشاشين

البوكس نيوز – الاخيرة – نتحدث اليوم حول «العتاولة» تجربة عظيمة..وكان نفسى أشارك فى الحشاشين والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول «العتاولة» تجربة عظيمة..وكان نفسى أشارك فى الحشاشين، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

 

حل الفنان باسم سمرة، ضيفًا على برنامج «أسرار النجوم» مع إنجي علي، اليوم الخميس، عبر إذاعة «نجوم إف إم»، للحديث عن آخر أعماله مسلسل «العتاولة»، قائلًا عن شخصية «عيسى الوزان» تجربة عظيمة وسعيد بها على المستويين الإنساني والفني، وكل نجم شارك في العمل يقدر يقوم بعمل لوحده، وكل من شارك بالعمل نجوم كبار من أحمد السقا وزينة ومي كساب وفريدة سيف النصر، وطارق لطفي فنان جميل ورائع وأحببت الشغل معه، ولما الواحد بيشتغل مع ممثل حقيقي بيرفعك بالطبع للأعلى ويضمن نجاح العمل».

باسم سمرة 

تصريحات باسم سمرة 

وعن الإيفيهات التي اشتهر بها بشخصية «عيسى الوزان»، قال باسم سمرة: «المخرجين بيصدقوا فيّ وبالتالي يعطوني مساحة للإبداع، والمخرج أحمد خالد موسى لديه هذه المَلكة في اختيار الإيفيهات فلما ينظر لي أعرف ما يريده منه في أي مشهد، ومثلا جملة (يلا بينا) كانت مكتوبة مرة واحدة في السيناريو وقررت أكررها أكثر من مرة بطرق ونبرات مختلفة وأعجبت المخرج، ولكن (باي من غير سلام) كنت نابعة مني، وهي أرزاق في النهاية قد يُعجب الجمهور بالإيفيه ويردده وقد لا يحبه ويشعر أن دمي ثقيل».

وعن سر نجاح «العتاولة»، أوضح باسم سمرة: «لكي ينجح العمل محتاج مخرج مميز وورق كويس وإنتاج محترم وكل هذا توفر في العمل، وتابعت أعمال أخرى في رمضان مثل (الحشاشين) وكنت أتمنى التواجد فيه، ورأيت (أشغال شقة) مسلسل مميز».

وأشار: «أنا بحب التنوع في أعمالي لكي لا أدخل في حالة النمطية، وعندما أنجح في دور ويحاول المخرجون والمنتجون وضعي في دور مشابه في العمل الذي يليه ولكن أنا أفاجأ الجمهور بتقديمي دور مختلف كوميدي مثلا».

وعن سر ابتعاده عن عالم السوشيال ميديا، أشار باسم سمرة: «أنا عامة لا أحب الظهور إعلاميا دون أن يكون لدي عمل فني أتحدث عنه، ومؤخرا أصبح لي صفحة على السوشيال ميديا وهناك شخص مسؤول عنها ولكن لست متفاعلا مع هذا العالم، والسوشيال ميديا حاليًا قلبت لجان يتحركون بالفلوس، وهذا العالم ليس حقيقيا والمرآة الحقيقة هو الجمهور الذي نراه في الشارع».


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة