الان – شهر سبتمبر قد يكون الأسوأ للأسهم.. وهذا أبرز ما تترقبه الأسواق! – البوكس نيوز

الان – شهر سبتمبر قد يكون الأسوأ للأسهم.. وهذا أبرز ما تترقبه الأسواق! – البوكس نيوز

البوكس نيوز – اقتصاد – نتحدث اليوم حول شهر سبتمبر قد يكون الأسوأ للأسهم.. وهذا أبرز ما تترقبه الأسواق! والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول شهر سبتمبر قد يكون الأسوأ للأسهم.. وهذا أبرز ما تترقبه الأسواق!، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

يعتبر سبتمبر أسوأ شهر بالنسبة للأسهم الأميركية؛ لكن الخبر السار هو أنه لا يزال بالإمكان العثور على أسهم تتفوق على مؤشر S&P 500 على الأقل.

وتفوق 11 سهمًا في مؤشر “S&P500″، بما في ذلك “O’Reilly Automotive” و”Ameriprise Financial” و”United Rentals”، على أداء المؤشر ككل خلال الشهر في كل من السنوات الخمس الماضية، وفقًا لتحليل “Investor’s Business Daily” و”MarketSmith” اطلعت عليه “جريدة البوكس نيوز.نت”.

انخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 3.2% في المتوسط خلال سبتمبر خلال السنوات الخمس الماضية. وقد تراجع بأكثر من ذلك في السنوات الثلاث الماضية. كان أحد أسوأ أشهر سبتمبر في العصر الحديث هو الأخير (سبتمبر 2022)، حيث انخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 9.3%.

ويبقى الرقم القياسي لأسوأ شهر سبتمبر على الإطلاق هو الانخفاض بنسبة 11.9% في سبتمبر 1974.

وبحسب دراسة تابعة لـ”CFRA”، اطلعت عليها “جريدة البوكس نيوز.نت”، حول أداء الأسهم تاريخيا، فإن شهر سبتمبر هو في الواقع الشهر الوحيد من العام الذي يحقق فيه مؤشر ناسداك المركب متوسط عائد سلبيا”.

وبالعودة إلى عام 1971، سجل مؤشر ناسداك انخفاضًا بنسبة 0.86% بالمتوسط خلال سبتمبر، وفقًا للدراسة. ومن بين تلك السنوات، سجل المؤشر أسوأ انخفاض في الشهر نفسه خلال عام 2001 بنسبة 17%.

وتقول الدراسة “نتيجة لأداء شهر سبتمبر تاريخيا، نذكر المستثمرين بالاستعداد لاحتمال تحقيق نتائج مخيبة للآمال لكل من مؤشري S&P 500 وناسداك في الشهر المقبل”.

وقام بنك “غولدمان ساكس” و”بنك أوف أميركا” بالكشف عن مجموعة متنوعة من الشركات التي يعتبرون أنها ستحقق ارتفاعًا في الأسابيع المقبلة، وسط ترقب المستثمرين لشهر صعب.

وقامت شبكة “CNBC” الأميركية بجمع بعض الأسهم بحسب الأبحاث الأخيرة للبنوك في “وول ستريت”، والتي تشمل “NextEra” و”Marathon Petroleum” و”Endeavor” و”H Group World”.

التضخم والفائدة في أميركا

تقدر الأسواق احتمالية بنسبة 93% أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في سبتمبر دون تغيير.

ومع ذلك، لا تزال هناك مجموعة كبيرة من البيانات الاقتصادية التي يجب على المستثمرين مراقبتها قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك بيانات التضخم. ومن المقرر أن يصدر مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أغسطس في 13 سبتمبر، في حين من المتوقع أن يصدر مؤشر أسعار المنتجين للشهر الماضي في 14 سبتمبر.

وفي الوقت نفسه، من المقرر صدور مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، في 29 سبتمبر.

عالميا، يترقب المستثمرون العديد من الأحداث التي قد تؤثر على شهية مخاطر المستثمرين.

اجتماع الفيدرالي

يترقب المستثمرون رسالة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بعد اجتماع الاحتياطي في 20 سبتمبر لتحديد احتمالية رفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام.

اقتصاد ألمانيا

من المرجح أن تكون ألمانيا الاقتصاد الرئيسي الوحيد الذي سينكمش هذا العام حيث انكمش النشاط التجاري في البلاد بأسرع وتيرة منذ أكثر من ثلاث سنوات في أغسطس، وتدهورت معنويات الأعمال وأصيب الاقتصاد بالركود في الربع الثاني.

البيانات الاقتصادية في ألمانيا قد يكون لها أثر كبير على مستقبل السياسة النقدية في أوروبا.

قمة مجموعة العشرين

أدى التقدم في صفقات الديون هذا الصيف لسلسلة من الاقتصادات الناشئة التي تعاني من التعثر عن السداد إلى ارتفاع حاد في عائدات السندات السيادية لباكستان وسريلانكا وغانا وزامبيا منذ بداية العام.

ويعتبر ملف تراكم الديون لدول العالم النامية موضوعاً أساسياً خلال قمة مجموعة العشرين في مدينة دلهي الهندية الشهر المقبل.

الذكاء الاصطناعي

ارتفعت إشارات الذكاء الاصطناعي في مكالمات الأرباح من 500 مرة في عام 2015 إلى 30 ألفًا هذا العام. ارتفعت أسهم الملقبة بـ “الشركات السبعة الرائعة”، وهي كل من “أبل” و”مايكروسوفت” و”إنفيديا” و”تسلا” و”ميتا” وألفابيت” و”أمازون”، بنسبة 93% منذ بداية العام حتى الآن، لتقترب القيمة السوقية كنسبة مئوية من مؤشر S&P 500 من نفس المستوى الذي وصلت إليه في نوفمبر 2021.

اقتصاد الصين

من المرجح أن تشير بيانات التجارة والتضخم في الصين هذا الأسبوع إلى أن انتعاش الاقتصاد لا يزال هشا، مما يبقي الضغط على صناع السياسات لطرح المزيد من التحفيز.

ويحذر الاقتصاديون من أن توقعات النمو في الصين لا تزال بعيدة عن اليقين.

ولا يزال الطلب العالمي على السلع الصينية ضعيفا. كما يعمل الركود المستمر في سوق العقارات على الحد من الطلب على واردات مواد البناء في الصين.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة