اقتصاد – كيف تستفيد شركات قطاع الأعمال من التدريب مع وزارة العمل؟ – البوكس نيوز

جاء توقيع بروتوكول تعاون بين وزارة العمل، ممثلة فى “صندوق تمويل التدريب والتأهيل” ووزارة قطاع الأعمال العام، للتعاون في مجال التدريب ورفع القدرات المهنية للعاملين في وزارة قطاع الأعمال والشركات القابضة التابعة لها بمثابة طوق نجاة للعاملين لرفع قدراتهم، وهو البرتوكول الذى شهده الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بمقر الحكومة بالعلمين الجديدة.

 

تعرف علي تفاصيل واستفادة الشركات فى 10 نقاط.

 

1-  وقع على بروتوكول التعاون الدكتور محمود عصمت، وزير قطاع الأعمال العام، وحسن شحاتة وزير العمل، رئيس مجلس إدارة “صندوق تمويل التدريب والتأهيل”.

 

2- يأتي بروتوكول التعاون في إطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية بشأن الاهتمام بالموارد البشرية وتنميتها والاستثمار فيها .

 

3- يركز علي تنمية مهارات وقدرات العنصر البشري كمورد حيوي وثروة قومية فريدة.

 

4- يعمل علي تعزيز استثمارات الدولة وإصلاح وتطوير منظومة إدارة شركات قطاع الأعمال العام والتي لا تكتمل أركانها ولا تتحقق نتائجها دون استهداف تعزيز قدرات العاملين وتنمية مهاراتهم في كافة القطاعات الاقتصادية.

 

5- “صندوق تمويل التدريب والتأهيل” يعمل على تمويل إنشاء وتطوير وتحديث مراكز وبرامج التدريب التي تستهدف المواءمة بين احتياجات سوق العمل المحلي.

  

6- يهدف البروتوكول إلى وضع إطار عام توافقي لتعزيز التعاون بهدف تعظيم الاستفادة من الفرص المتاحة لتمويل عمليات تطوير مراكز التدريب التابعة للوزارة والشركات التابعة لها.

 

7- يهدف لتمويل البرامج التدريبية المختلفة التي من شأنها تنمية مهارات العاملين بوزارة قطاع الأعمال العام بصفتها المعنية بإدارة استثمارات الدولة التي تقوم بها شركات ذلك القطاع، وكذلك العاملين في الشركات القابضة والتابعة التي تشرف عليها وزارة قطاع الأعمال العام.

 

8- يشمل التعاون  تطوير القاعات الرئيسية داخل مراكز التدريب ومدها بالأجهزة والأدوات اللازمة، وتمويل البرامج التدريبية اللازمة لتطوير مهارات العاملين.

 

9- مشاركة العاملين بالشركات في برامج التدريب المهني التي تقدمها مراكز التدريب المهني التابعة لوزارة العمل، وتدريب العاملين على اتقان برامج الحاسب الآلي.

 

10- يشمل التعاون التدريب النظري والعملي داخل مراكز التدريب التابعة لوزارة العمل، والتدريب العملي في مواقع العمل، وكذلك تبادل الخبرات والبرامج الفنية والتدريبية.