مستخدما وسم “اقتلوهم جميعا”.. منتج “أوبنهايمر” يطالب إسرائيل بمواصلة حربها على غزة | فن – البوكس نيوز

مستخدما وسم “اقتلوهم جميعا”.. منتج “أوبنهايمر” يطالب إسرائيل بمواصلة حربها على غزة | فن – البوكس نيوز

البوكس نيوز – اخبار – نتحدث اليوم حول مستخدما وسم “اقتلوهم جميعا”.. منتج “أوبنهايمر” يطالب إسرائيل بمواصلة حربها على غزة | فن والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول مستخدما وسم “اقتلوهم جميعا”.. منتج “أوبنهايمر” يطالب إسرائيل بمواصلة حربها على غزة | فن، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

أطلق الممثل والمنتج الأميركي جيمس وودز تصريحا جديدا ضد سكان قطاع غزة، إذ قال في منشور على منصة إكس “لا لوقف إطلاق النار. لا للهدنة. لا للغفران”، مستخدما وسم “اقتلوهم جميعا”.

وقبل 3 أيام علق جيمس وودز على مظاهرة في أميركا تطالب بوقف الحرب قائلا “تنحوا جانبا. أنا أقف مع إسرائيل”.

وسبق لمنتج فيلم “أوبنهايمر” أن نشر نداء أثار استياء روّاد “إكس” واضطر المنصة لحذف المنشور بعد تلقي العديد من الشكاوى ضده لما احتواه من تهديدات بالعنف. إلا أن وودز ردد المعنى نفسه في منشورات أخرى.

ففي 24 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كتب “عندما قُتل اليهود على يد الملايين في الحرب العالمية الثانية، غض العالم الطرف. عندما قُتل اليهود في 7 أكتوبر/تشرين الأول، لم ينتظروا لسماع ما سيقوله العالم أو لا يقوله. لقد تعهدوا بمحو كل همجي من حماس من على وجه الأرض، وسيفعلون ذلك بعون الرب”.

كما طالب الممثل الأميركي بقصف من أطلق عليهم “المتوحشين” المحتفين بعملية “طوفان الأقصى”، مطالبا بـ “إعادتهم إلى العصر الحجري”، وأضاف “لا توجد مناطق رمادية. اقتلوهم جميعا. كل وحش من حماس، وكل مؤيد لحماس على وجه الأرض. ادفنوهم مع أحشاء الخنازير”.

وفي منشور آخر، وصف المتظاهرين المؤيدين لحقوق الشعب الفلسطيني بالمعادين للسامية بقوله “نيويورك هي المكان الأخير الذي يتوقع المرء أن يكون مرتعا لمعاداة السامية، لكن الديمقراطيين دمروا كل مدينة في أميركا، وها نحن هنا”.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يصر المنتج التنفيذي لفيلم “أوبنهايمر” على تبني الرواية الإسرائيلية بشأن قطع مقاتلي “كتائب عز الدين القسام” -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”- رؤوسا لأطفال واغتصاب النساء ونشر صورة لقتلى عملية “طوفان الأقصى” قائلا “لقد كان اغتصابا حتى الموت، اغتصابا كمذبحة، اغتصابا وجرائم لقتل النساء وتعذيبهن.. كان اغتصابا لكي يراه الآخرون ويسمعونه، واستخدمت أجساد النساء والفتيات كمشاهد للنصر، وتذكارات للحرب”.

وفي منشور آخر اعتبر الممثل البالغ من العمر 76 عاما، إنكار حادثة قطع رؤوس الرضّع المزعومة ضربا من الجنون، متهما الصحافة الليبرالية واليسار الأميركي بالتبرير للعنف.

يذكر أن البيت الأبيض تراجع عن تصريحات للرئيس الأميركي جو بايدن أعرب فيها أنه لم يكن يعتقد أنه “سيرى صورا لإرهابيين وهم يقطعون رؤوس الأطفال ويغتصبون الفتيات”.

ولاحقا نقلت صحيفة “واشنطن بوست” عن متحدث باسم البيت الأبيض قوله إنه “لا الرئيس بايدن ولا أي مسؤول أميركي رأى أي صور أو تأكد من صحة تقارير بشأن ذلك بشكل مستقل”.

ويتناول فيلم “أوبنهايمر” قصة حياة “أبو القنبلة النووية” ومدير مشروع مانهاتن النووي الأميركي روبرت أوبنهايمر، علما بأن النقاد عابوا تجاهله للمأساة التي لحقت بمدينتي هيروشيما وناغازاكي إبان قصفهما بقنبلتين نوويتين في الحرب العالمية الثانية.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة