الان – جيش الاحتـ.لال: نحاصر خان يونس.. وبدأنا المرحلة الثالثة من عمليتنا البرية بغزة . جريدة البوكس نيوز

الان – جيش الاحتـ.لال: نحاصر خان يونس.. وبدأنا المرحلة الثالثة من عمليتنا البرية بغزة . جريدة البوكس نيوز

البوكس نيوز – نتحدث اليوم حول جيش الاحتـ.لال: نحاصر خان يونس.. وبدأنا المرحلة الثالثة من عمليتنا البرية بغزة . جريدة البوكس نيوز والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول جيش الاحتـ.لال: نحاصر خان يونس.. وبدأنا المرحلة الثالثة من عمليتنا البرية بغزة . جريدة البوكس نيوز، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

قال رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، اليوم الثلاثاء، إن قواته تحاصر مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة، معلنًا بدء المرحلة الثالثة من العملية البرية.

وفي بيان صحفي مساء اليوم، أوضح هاليفي أن جيش الاحتلال انتقل إلى المرحلة الثالثة من العملية البرية في قطاع غزة، حيث تحيط القوات البرية حاليًا مدينة خان يونس أكبر مدن جنوب قطاع غزة.

اقرأ ايضا: “فينشيال تايمز”: إسرائيل تستقر على استراتيجية التعامل مع حـ ماس خلال المرحلة المقبلة

وأضاف: “بعد 60 يومًا من بدء الحرب، تحاصر قواتنا منطقة خان يونس في جنوب قطاع غزة، نواصل تعزيز مواقعنا في شمال القطاع، وخلال الأيام القليلة الماضية، تم القضاء على العديد من مقاتلي حماس، بما في ذلك كبار القادة، ومن ثم انتقلنا إلى المرحلة الثالثة من العمليات البرية”.

وتابع: “أولئك الذين اعتقدوا أن الجيش الإسرائيلي سيواجه صعوبة في استئناف العمليات القتالية، بعد وقف إطلاق النار لمدة أسبوع كانوا مخطئين، وحماس تشعر بذلك بالفعل”.

بموازاة ذلك، نشرت “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس” الفلسطينية، في وقت سابق اليوم، لقطات توثق رصد عناصرها لثكنة مكتظة بجنود إسرائيليين قبل تفخيخها وتفجيرها في منطقة “جحر الديك” في قطاع غزة.

وأظهر التسجيل المصور مشاهد لخروج أحد عناصر “حماس” من خندق داخل ثكنة عسكرية إسرائيلية من أجل رصد الثكنة قبل تفخيخها وتفجيرها في منطقة جحر الديك في قطاع غزة.

فيما أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم استشهاد 16 ألفًا و60 فلسطينيًا في أخر إحصائيات لعدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، والذي يستمر منذ 60 يومًا.

واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي هجومه يوم الجمعة الماضي، عقب انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر أسبوعًا، معلنًا أنه وسع عمليته البرية في غزة لتشمل “كل جزء من القطاع”.

ويركز الجيش الإسرائيلي هجومه على خان يونس، كونها ثاني أهم مركز حضري في غزة، ومسقط رأس قادة بارزين في حركة حماس، من بينهم زعيم الحركة يحيى السنوار ومحمد الضيف، إذ تعتقد أن السنوار يدير العمليات العسكرية للحركة مع رئيس الذراع العسكرية، محمد الضيف، وعدد قليل من كبار القادة الآخرين، وفق صحيفة “وول ستريت جورنال”.

وكانت إسرائيل قد قسمت القطاع إلى 2300 تجمع سكني تعرف بالمربعات أو “بلوك” ضمن خطتها الجديدة لجولتها الثانية من الحرب على غزة، طالبة من سكان خان يونس بإخلاء المنطقة قبل ضربها.

ووفقًا لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية فإن هذه التجزئة حولت القطاع كله إلى نازحين وتسببت في تكدس بشري لا مثيل له على الإطلاق.


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة