تكنولوجيا – خاصية وشيكة فى “آيفون” و”آيباد”.. احتفظ بنسخة فى جهازك

تكنولوجيا  – خاصية وشيكة فى “آيفون” و”آيباد”.. احتفظ بنسخة فى جهازك

البوكس نيوز – تكنولوجيا – نتحدث اليوم حول خاصية وشيكة فى “آيفون” و”آيباد”.. احتفظ بنسخة فى جهازك والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول خاصية وشيكة فى “آيفون” و”آيباد”.. احتفظ بنسخة فى جهازك، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

يواصل الذكاء الاصطناعي اقتحام مجالات جديدة في الحياة، وسط توقعات بأن يحدث ثورة في الطرق التي يتواصل بها البشر، رغم تحذيرات خبراء ورواد في عالم التقنية من “عواقب غير محمودة”.


 

وبحسب شبكة “فوكس نيوز” الإخبارية الأمريكية، فإن تحديثًا مقبلاً من شركة “أبل” سيتيح ميزة غير مسبوقة، تكمن في تقليد صوت المستخدم بشكل دقيق، من أجل قراءة نصوص بالنبرة نفسها، وفقا لتقرير سكاى نيوز عربية.  


 


ومن المرتقب أن يتيح نظام التشغيل “iOS 17” لمستخدمي هواتف “آيفون” وأجهزة “آيباد” خاصية تسمى “الصوت الشخصي”، وهي سهلة للغاية من حيث الاستخدام.


كيف تعمل؟


• يحتاج المستخدم إلى تقديم عينة من صوته للجهاز الذي يحفظ ما تلقاه، ويتم الانتقال إلى خاصية أخرى تسمى “الخطاب المباشر”.


 


• عقب ذلك، سيكون بوسع المستخدم أن يجعل الجهاز يقرأ نصوصا ورسائل بنبرة تشبه صوت صاحبه تماما.


 


• تبعا لذلك، يمكن أن تكتب رسالة بالأحرف، بينما يتكفل الذكاء الاصطناعي بتحويلها إلى كلام مسموع بصوتك، ويبعثها إلى أقاربك أو أصدقائك.


 


• تسعى هذه الخاصية من حيث المبدأ إلى مساعدة أشخاص فقدوا صوتهم أو لديهم اضطرابات مؤقتة في الكلام.


 


• في حال كان شخص ما معرضا لأن يفقد صوته أيضا، فإن هذه الخاصية تتيح له أن يحتفظ بنبرته، وبعد حين، يمكنه توظيفها من أجل قراءة النصوص بصوته والتواصل مع الآخرين.


 


• بحسب خبراء التقنية، فإن هذه الميزة تعد نقلة ثورية بارزة لأن الأجهزة لم تعد أدوات نستعين بها فقط، بل أصبحت نسخا منا وتشبهنا في بعض الأمور، وتعرف ما نريده مثل الأغاني والمطاعم المفضلة.


 

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة