نادي فورت غروتير الألماني يستفيد من خدمات المغربي محمد قطيبة

نادي فورت غروتير الألماني يستفيد من خدمات المغربي محمد قطيبة

البوكس نيوز – رياضة – نتحدث اليوم حول نادي فورت غروتير الألماني يستفيد من خدمات المغربي محمد قطيبة والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول نادي فورت غروتير الألماني يستفيد من خدمات المغربي محمد قطيبة، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

 

قدم نادي فورت غروتير الألماني عرض رسمي لنادي حسنية أكادير من اجل الاستفادة من خدمات اللاعب محمد امين قطيبة ، النادي الالماني بقيادة اللاعب الدولي المغربي السابق رشيد العزوزي (مدير رياضي) قدم عرض #اولي بقيمة 200 الف يورو سيتم صرفها على مرحلتين (30/09/2024 و 30/09/2025) مع متغيرات مالية اخرى ( 50 الف يورو في حالة لعب 30 مباراة مع الفريق و 10٪ من قيمة انتقال اللاعب الى نادي اخر ) .

عرض الفريق الالماني هو الرابع للاعب محمد امين قطيبة بعد عروض أندية (الزمالك المصري – الوحدة الإماراتي – ريال بيتيس”اعارة” ) ، لكن يبقى عرض فورت غروتير هو الافضل ماليا و رياضيا للاعب الشاب .

نادي فورت غروتير طلب في البداية اخضاع اللاعب لفترة تجريبية (15 يوم ) لكن ادارة النادي السوسي رفضت الامر و طلبت بضرورة التوصل بعرض رسمي ، و هذا ما حدث (يوم 11/07/2024) لكن الى حدود الساعة إدارة حسنية أكادير لم تتحرك و اكتفت بالمشاهدة رغم محاولات محيط اللاعب من اجل تسريع وتيرة انتقال اللاعب و خوض هذه التجربة الاحترافية المهمة في مساره، ادارة النادي لم تتعامل بالجدية مع هذا الموضوع الى حدود الساعة.

و يذكر ان هذا العرض اولي و قابل للتفاوض ، و حسنية أكادير ستحصل على مبلغ 200 مليون سنتيم (تقريبا نفس مبلغ صفقة باعدي) .

محمد امين قطيبة وقع عقد احترافي رفقة نادي حسنية أكادير بمبلغ 20000 درهم للموسم الواحد و 4000 درهم اجر شهري ، و كان الهدف من هذا التوقيع (في عهد امين ضور ) هو انتظار عرض بقيمة 300 مليون او اكثر من اجل استفادة الفريق ماديا و كذلك استفادة اللاعب رياضيا و ماديا مستقبلا.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة