شركة شيني: فتح اعتماد مستندي لشراء قطع غيار للمعدات لزيادة الإنتاج – البوكس نيوز

شركة شيني: فتح اعتماد مستندي لشراء قطع غيار للمعدات لزيادة الإنتاج – البوكس نيوز

البوكس نيوز – اقتصاد – نتحدث اليوم حول شركة شيني: فتح اعتماد مستندي لشراء قطع غيار للمعدات لزيادة الإنتاج والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول شركة شيني: فتح اعتماد مستندي لشراء قطع غيار للمعدات لزيادة الإنتاج، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.

قالت الشركة العامة لمنتجات الخزف والصيني (شيني)، إنه جار دراسة موقف كل الأصول العاطلة، وتحديد أسباب التوقف والعمل على تلافيها، مضيفة أن معظم الأعطال ترجع نتيجة أسباب فنية تحتاج إلى قطع غيار مستوردة، ومن ثم تم فتح اعتماد مستندي بمبلغ 230 ألف يورو لشراء قطع الغيار اللازمة.


 

جاء ذلك ردًا على تقرير الجهاز المركزي للمحاسبات، والذي أوصى بسرعة الاستفادة من الطاقات غير المستغلة والبالغ تكلفتها نحو 32.298 مليون جنيه خلال الفترة من يوليو 2022 حتى مارس 2023 تتمثل في مكابس ومجففات وأفران.


 


أضافت شركة شيني، أنها تعمل جاهدة على تصريف المخزون من الأصناف راكدة وبطيئة الحركة، والذي بلغ ما أمكن حصره منها نحو 8.155 مليون جنيه ما بين 2.849 مليون جنيه مخزون سلعي، و3.053 مليون جنيه إنتاج غير تام، و2.253 مليون جنيه إنتاج تام مكون عنها مخصص مليون جنيه، بطريقة اقتصادية.


 


أشارت شركة شيني، إلى أنه تم تشكيل لجنة لحصر مخزون الإنتاج غير التام بمبلغ نحو 2.577 مليون جنيه قيمة مخزون الإنتاج غير التام لمصنع الأدوات الصحية، الذي يتم استغلاله بمعرفة المستثمر (شركة بليزا للأدوات الصحية)، وسيتم عمل التسوية اللازمة فور انتهاء اللجنة من أعمالها.


 


وكشفت شركة شيني، أنه جاري العمل على تصريف المخزون من البورسلين الفرز الثالث والمرحل من سنوات سابقة، وترجع إلى تقادم الآلات، والتي يتطلب تحديثها توافر سيولة تفوق القدرة المالية للشركة، وانخفض هذا المخزون بالفعل في 31 مارس بكمية 826.822 ألف طن.


 


جاء ذلك ردًا على توصية الجهاز المركزي للمحاسبات، بضرورة العمل على التصرف الأمثل في مخزون الإنتاج التام لمصنع البورسلين يتضمن كمية قدرها 767.8 ألف طن مقيمة بسعر البيع بنحو 11.517 مليون جنيه (معظمها منتج من سنوات سابقة) تحت مسمى فرز ثالث “معيب” بنسبة 74% من كمية مخزون المصنع مما يشير إلى صعوبة تصريف هذا المنتج المتراكم من سنوات سابقة، بطريقة اقتصادية حتى لا يمثل أموال غير مستغلة مع وضع الضوابط اللازمة لتخفيض نسبة الإنتاج المعيب.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة