الفن – قصة دعم محمد صلاح لـ كندة علوش في مرضها ومكالماته التليفونية لها – البوكس نيوز

الفن – قصة دعم محمد صلاح لـ كندة علوش في مرضها ومكالماته التليفونية لها – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول قصة دعم محمد صلاح لـ كندة علوش في مرضها ومكالماته التليفونية لها والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول قصة دعم محمد صلاح لـ كندة علوش في مرضها ومكالماته التليفونية لها، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


كشفت النجمة كندة علوش، عن تلقيها الدعم من نجم المنتخب المصرى ومهاجم ليفربول الإنجليزي محمد صلاح، بعد إصابتها بمرض سرطان الثدى، وروت تفاصيل المكالمات التليفونية التي جرت بينه وبين زوجها النجم عمرو يوسف ولها.


وقالت كندة خلال مشاركتها في بودكاست مع الإعلامية منى الشاذلي عبر قناتها على يوتيوب “عمرو كان قاعد وجاء مكالمة له فلقيته بيقول “اه ازيك اه طبعاً ايه ده “ولقيته متحمس وحبيبي بعدين بيقوله هي كويسة ، وأنا مع العيال مش مركزة بقوله مين يا حبيبي، بيقولي محمد صلاح .. قولتله مين محمد صلاح قولتله محمد صلاح مو صلاح وهو عارف عمرو بس مش أصدقاء مفيش تواصل، قالي عرف من أصدقاء مشتركين انك تعبانه و جاب نمرتي واتصل وقال له  أنا سمعت إنه كندة تعبانه  وعايز أقولك في أي لحظة أنا بيتي موجود لو عايزين تيجوا تعملوا متابعة هنا او تبعتولي الورق وأنا اخده عند دكاترة هنا”. 


وتابعت كندة علوش في حديثها: ” والله العظيم بقول عمرو أنا مش مصدقة إيه الحلاوة دي بعدها بفترة لقيت عمرو بيتكلم بنفس الحماسة وبيقولى في حد عايز يكلمك تعالي بس، وأنا بمسك التليفون قالي محمد صلاح، ردت عليه وقالى طمنينى، قولتله “أنا كويسة جدا أنا خلاص بخلص الكيماوى، وقالى عايزك تعرفي إن ليكي عيلة وليكي بيت واسمحيلي يا كندة إني أتطمن عليكي تانى”.


واختتمت كندة علوش كلامها: ” قد ايه هو إنسان حقيقي وبسيط إنه هو دور على النمرة واتصل أول مرة وتاني مرة بأشخاص هو يعرفهم من بعيد ويقولي انتي عارفة انتي غالية علينا قد إيه  قولتله أنت اللي غالى”.

 

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة