الفن – عرض “المبادلة” بمسقط .. أول فيلم عمانى – إيرانى يناقش حقوق المرأة والطفل – البوكس نيوز

الفن – عرض “المبادلة” بمسقط .. أول فيلم عمانى – إيرانى يناقش حقوق المرأة والطفل – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول عرض “المبادلة” بمسقط .. أول فيلم عمانى – إيرانى يناقش حقوق المرأة والطفل والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول عرض “المبادلة” بمسقط .. أول فيلم عمانى – إيرانى يناقش حقوق المرأة والطفل، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.الفن – عرض “المبادلة” بمسقط .. أول فيلم عمانى – إيرانى يناقش حقوق المرأة والطفل – البوكس نيوز

شهدت سينما لونار في مسقط عرض الفيلم الإيراني – العماني “المبادلة” وهو أول فيلم عماني إيراني يسلط الضوء على حقوق المرأة والطفل. 


 


 حضر العرض الخاص السفير السوري بمسقط والملحق الثقافي الايراني ورئيس وأعضاء الجمعية العمانية للسينما ومجموعة من المنتجين والمخرجين من عمان وخارجها .


 


وقال المخرج محمد الكندي إن الفيلم العماني الإيراني المشترك “المبادلة”، يعد الفيلم الروائي الطويل الأول بين سلطنة عمان وأشار الكندي إلى أنه تم تطوير هذا الفيلم من فيلم روائي قصير بعنوان “سراليش”، والذي حاز على جوائز دولية منها مهرجان lIFT بالهند، حيث حصل على جائزة أفضل مخرج وأفضل تصوير، وفي مهرجان الباطنة السينمائي الدولي حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وفي مهرجان بلغارستان مهرجان صوفيا حصل على أفضل فيلم، وفي مهرجان مسقط السينمائي الدولي للمرأة والطفل حصل على جائزة أفضل ممثلة، مبينا أن الفيلم يطرح قضايا إنسانية مهمة، أبرزها قضايا حقوق المرأة والطفل، كما أن مراحل التصوير تمت في إيران بمقاطعة أصفهان.


 


ويتوقع المخرج محمد الكندي أن يشارك الفيلم في المهرجانات الدولية ابتداء من الشهر القادم، مؤكدا أن العلاقات العمانية الإيرانية قوية في المجالات الفنية والثقافية لوجود قواسم مشتركة في شتى المجالات.


 


ولفت المخرج الإيراني ياسر أحمدي، إلى أن هذا الفيلم المشترك سيعزز من التعاون الفني والثقافي بين البلدين، خاصة وأن سلطنة عمان تعتبر وجهة سياحية وتجارية لدى الشعب الإيراني، لما تتمتع به من مقومات إنتاج أفلام سينمائية متميزة على الصعيد الخليجي والعربي، وذلك لتنوع المواقع الأثرية والطبيعة الخلابة والجبال والرمال واللوحات والبيوت الأثرية والحديثة.


 


وتابع: “أنا سعيد بالتعاون مع المخرج محمد الكندي لما يتمتع به من خبرة كبيرة في معالجة الأعمال السينمائية وقراءتها بشكل جيد، الأمرالذي مكننا من تطوير الفيلم الروائي القصير إلى فيلم روائي طويل”.

وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة