الفن – جينيفر أنستون ناعية ماثيو بيرى: استريح أخى الصغير – البوكس نيوز

الفن – جينيفر أنستون ناعية ماثيو بيرى: استريح أخى الصغير – البوكس نيوز

البوكس نيوز – الفن – نتحدث اليوم حول جينيفر أنستون ناعية ماثيو بيرى: استريح أخى الصغير والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكما سنتناول بالتفصيل حول جينيفر أنستون ناعية ماثيو بيرى: استريح أخى الصغير، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها البوكس نيوز بشكل عام.


نعت الممثة العالمية جينيفر أنستون زميلها وصديقها الممثل الراحل ماثيو بيرى، بعد وفاته نهاية الشهر الماضى، من خلال حسابها على موقع الصور إنستجرام، حيث كتبت أنستون:” يا فتى، لقد قطعت هذه اللحظة عميقًا، لقد كان الاضطرار إلى توديع ماتي بمثابة موجة جنونية من المشاعر التى لم أختبرها من قبل، جميعنا نواجه الخسارة فى مرحلة ما من حياتنا، فقدان الحياة أو فقدان الحب، إن القدرة على الجلوس حقًا في هذا الحزن تسمح لك بالشعور بلحظات الفرح والامتنان لأنك أحببت شخصًا بهذا العمق”.



وتابعت أنستون قائلة:”وقد أحببناه بعمق، لقد كان جزءًا من حمضنا النووي، كنا دائما 6 منا، لقد كانت هذه عائلة مختارة غيّرت إلى الأبد مسار هويتنا وما سيكون عليه طريقنا، وبالنسبة لماتي، كان يعلم أنه يحب أن يجعل الناس يضحكون، وكما قال بنفسه، إذا لم يسمع “الضحكة” فإنه يظن أنه سيموت، حياته تعتمد حرفيا على ذلك، وقد نجح الصبي في فعل ذلك تمامًا”.


وأنهت أنستون منشورها قائل:” لقد جعلنا جميعا نضحك، ونضحك بشدة، في الأسبوعين الماضيين، كنت نتبادل الرسائل النصية مع بعضنا البعض، نضحك ونبكي ثم نضحك مرة أخرى، سأحتفظ بهم إلى الأبد وإلى الأبد، وجدت رسالة نصية أرسلها لي ذات يوم من العدم، يقول كل شيء، ماتي، أحبك كثيرًا وأعلم أنك الآن في سلام تام وخالي من أي ألم. أتحدث إليك كل يوم، وأحيانًا أكاد أسمعك تقول “هل يمكن أن تكون أكثر جنونًا؟”، استريح أخي الصغير، لقد صنعت يومي دائما”.

جينيفر أنستون وماثيو بيرى
جينيفر أنستون وماثيو بيرى
جينيفر أنستون وماثيو بيرى
جينيفر أنستون وماثيو بيرى


 


وفي نهاية مقالتنا إذا كان لديك أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تتردد في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم ونشكرًكم علي زيارتكم لنا، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة